سَارِقٌ وَنَجْمُه|✅
  • Reads 333
  • Votes 73
  • Parts 7
  • Reads 333
  • Votes 73
  • Parts 7
Complete, First published May 08, 2020
فـقدان ما كـان يبقيـك سعيداً رغـم صـعاب الحياة سيئ للغـاية،
لـكن ماذا إن كـان فقـدانه سيـفتح بـاب حـب جديـد؟!


ريــن ونـجـمته المـفقـودة💛🌟



قصة قصيرة

تـمـت بــ 14|6|2020
All Rights Reserved
Sign up to add سَارِقٌ وَنَجْمُه|✅ to your library and receive updates
or
#22نظريات
Content Guidelines
You may also like
على الطريق by BenHadjSlamaMaram
11 parts Ongoing
فيكتوريا بيبر لم تكن يوماً من الأشخاص الذين يفكرون في أذية من حولهم، كانت مكتفية بذاتها تماماً وبدائرة الصداقة الصغيرة التي صنعتها. طفولتها المظلمة لم تكن سببا لتمردها يوماً أو جعلها شخص شرير. لكن ماذا أن تم أجبارها على تحديد مصيرها في غضون شهرين؟ فيكتوريا بيبر لن توافق على ذلك مهما حدث! ولأول مرة في حياتها ستقف وجه لوجه أمام مشاكلها وتترك شخصيتها الأجرامية تتحرر من سلطة قيود المجتمع الأستقراطي. والهروب كان أنسب حل. لكن هل قذف نفسها أمام سيارة أديلان وورث، رجل الأعمال الشهير الذي تم تسريحه من عمله مؤقتا كان أنسب حل؟ هي لا تدري ولا تعلم أيضاً لم العيش معه تحت سقف واحد سيكون هو أفضل قرار قد أتخذته في حياتها قط رغم أنه مجبر على ذلك أيضاً! والذي لم تعلمه فيكتوريا أن أديلان ليس الرجل العصبي المهووس بالنظافة والترتيب كما يزعم، وأديلان لم يكن يعلم أنها ليست فتاة مشردة قد أدعت فقدان ذاكرتها، فيكتوريا بيبر من هي؟ شخصية مستعدة لقلب موازين حياتك رأس على عقب وهذا ما حدث بضبط. لكن هل أيدلان رجل سهل؟ هذا ما يورق ليالي فيكتوريا، أنه ليس بالسهل أبداً العيش مع رجل مثله.
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
ليلي يوهان cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
على الطريق cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
ضِدَّ الجاذبيّة| Against gravity cover
بحه بكاء cover
ستيلنِس || STILLNESS  cover
الرودوفوبيا (الخوف من اللون الزهري) cover

صحوة موت

36 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟