ليس ما بداخلنا هو ما يظهر للجميع . أننا نتعايش مع معطيات الحياة كم تكتب علينا وليس ما نريد أن نحياها ، هكذا هي الحياة أختبارات دائمة لا تنتهي . الا مع نهايتها. ومع روايتنا سنلقي الضوء علي ما نتعايش معه . وما سيكون الهدف الحقيقي من هذا التعايش لكي نتغلب علي ما كتب لنا من مصير مجهول لا يعلمه الا الله . كادي واقع نعيشه وحقيقة غائبة ستظل طئ الكتمان حتي يكتب لها الله الظهور، وتصبح الحقيقة هي ما تخفيه القلوب وليس ما يظهره مع كادي رؤية جديدة للحب والرومانسيه من منظور اخر ( تابعوني)All Rights Reserved
1 part