في يوم ما قرر ابي أن ينقلنا إلى بيت جديد و في الليالي الأولى كانت الأحوال جيدة إلا في يوم ما أتى هذا اليوم الذي لم أكن اتوقعه ظبط المنبه على الساعة العاشرة صباحاََ ولاكن استيقظت على صوت المنبه و كانت الساعة الثالثة فجراََ استغربت لأن لم يكن هذا فقط.. كان مكتوب انظري لم اهتم و أكملت نومي وتكرر هذا في الليلة الثانية ولكن كان مكتوب هناك و في الليلة الثالثة و كان مكتوب تحت السرير استغربت و فكرت ان اخي الصغير هو الذي يبعث في هاتف أكملت نومي و في الصباح ذهبت إلى أبي و قلت له أن اخي يبعث في هاتفي و انا ناىمة لكن الذي فاجأني أن اخي اقسم انه لم يبعث في هاتفي لم اهتم و قررت أن اقفل هاتفي عند النوم لكن استيقظت الساعة الثالثة فجراََ قمت لأرى كم الساعة لأرى أن الساعة بجانبي مقفلة و هاتفي ٠ في ١٠٠ مددت يدي ل اشحن هاتفي.. لأرى أن هناك أحد يسحب يدي فصرخت لدرجة انا الجيران سمعو صوتي جاء ابي و معه عصاه لينظر أن هناك أحد يسحبني تحت السرير ف اتصل ب الشرطة و اكتشف ان هذه فتاه هاربة من السجن و مضى على هذه القصة خمس سنوات و لكن الذي استغربت منه انا و أهلي أن لماذا هذه الفتاه كانت تحت سريري