محسن
  • Reads 711
  • Votes 99
  • Parts 2
  • Reads 711
  • Votes 99
  • Parts 2
Ongoing, First published May 09, 2020
||مكتملة|| قصص قصيرة  من جزء واحد 

آه...تلك السماء كم مرت عليها حروب.
ما الذي يحدث ؟
كثيراً ما تساءلت ما الذي يحدث !
لم تكن المدينة قبل أشهر تعج ب الضجيج كاليوم 
لا وجود لزقزقة عصفور ولا حتى لنغمة او لكاسيت لأغنية لفيروز او غيرها
 كم كانت مسامعي متعطشه  لصوت فيروز اخذت ادندن بيني نفسي مقطع لأحد اغانينا مع أصوات الطلق في الخارج تخص فيها  أرض فلسطين المحتلة وتقول " يا زهرة المساكين ...راجعين يا هوى .." هل أصبحت الآن الموصل هي زهرة المساكين ؟  
منعت الأغاني و جلد من تغنى بها أو من وجد بحوزته كاسيتات لأغاني ، في هذا البلد في كل وقت يوجد ممنوع حتى بات كل شئ ممنوع !
يال سخرية القدر 
اتذكر ، فرحتي عند قراءتي لكتاب ممنوع في ظل حكم صدام حسين المقبور 
كثيراً ما كنت اسعى وراء الكتب الممنوعه من البيع بل حتى تتداولها  ..   وكانت قد تصل عقوبتها الى الإعدام والسجن المؤبد في بعض الأحيان 
 كنت مولعاً بقراءة الكتب حين ذاك وما زلت ......


جميع الحقوق محفوظة 
القصة بقلم  " آية "
All Rights Reserved
Sign up to add محسن to your library and receive updates
or
#53ممنوع
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
بين العدو والأخ  cover
نجمتي يا نجمتي cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
راعوث cover
The Lost Mafia Princess cover
🦋اسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
مرة كالعلقم  cover
تيـزاب " ارواح مشوهة " cover
لكن ما هو ذنبي cover

بين العدو والأخ

37 parts Ongoing

في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر. فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة. يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة. هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.