كان شاباً عادياً ليس به ما يُميزه عن غيره، ظل يراقبها عن بُعد في الذهاب والعودة، حاول السير خلفها عدة مرات ولكن خجله كان يقف حائلاً دون أن يحادثها، سأل عنها وعن أهلها فوجد الجميع يُثني على أخلاقها، فتقدم الى خطبتها من والديها، وبالفعل تحقق حلمه ووافقت.All Rights Reserved