دب الخوف في قلبها لقد كانت تظن انها صفحة وأغلقت لم تكن تعلم انها ستعود مرة أخرى تذكرت عندما كانت في الخامسة عشر من عمرها كانت طفلة ذكية ومتعمقه في الانترنت وكانت تجيد تهكير المواقع اثارها الفضول عن الانترنت المظلم لقد سمعت عنه وحاولت الدخول إليه ونجحت ولكن لفت نظرها موقع غريب فهَّمت بالدخول عليه وأختراقه وعندما اخترقته فتحت لها رسالة مكتوب بها دائما نرى القصة من جهه المظلوم ولا نراها من جهة الظالم هل فعل ذلك بإرادته أم أن الظروف حكمت عليه بذلك عندما ترغب في الإنتقام فتخرج عن النطاق...... عندما تريد الإفصاح عن ما بداخلك فلا تجد أحد تثق به....... عندما تحاول الهرب من عالمك فتدخل عالم أسوء فماذا يمكنك أن تفعل؟؟ لا أحلل سرقة الرواية