Story cover for قصة قصيرة "عُدتُ للحياة" by _AyaMostafa_
قصة قصيرة "عُدتُ للحياة"
  • WpView
    Reads 1,669
  • WpVote
    Votes 57
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 1,669
  • WpVote
    Votes 57
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published May 11, 2020
وبعد سنوات قابلته أخيرًا فهل سيعود كل شئ كما كان..
All Rights Reserved
Sign up to add قصة قصيرة "عُدتُ للحياة" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المرأة الطفلة - سوزان هوجز  by lola_sj
12 parts Complete
المقدمة بالنسبة لي كان كرهي لك هو الوسيلة الوحيدة التي تمنعني من ان احقد عليه ظل ديفت ينظر بثبات الي يديه . لو كان قد سمع هذا الاعتراف من وقت الي اخر فربما كان قد دمر تماما . و لكنه قرر التراجع عن اقناع نفسه بالسيطرة على مشاعره تجاهها .فهو واثق الان انه من الجنون الاستمرار في تعذيب نفسه بهذه الصورة . قد وضع مسافة كافية تفصل بينها و بينه و على الرغم من كل شئ .و ساعده في ذلك برود ميج . و الان ها هو يحاول تحطيم جار غير قابل للاخنراق بكل جنون . وجدته امامها بعد وفاة زوجها في حادث ما . كان يحبها طول عمره و يتعب لرؤيتها غير موافقة على الزوجها . و لكنه لم يفكر البته في التقرب اليها او جذب انتباهها بعيدا عن زوجها و صديق عمره . كانت صداقته للزوج اللامبالي تحول بينه و بين السعادة . و فجاة تلاشى ها الحائل بل بل و اصبحت هي في جاحة الي وجوده بجانبها و لكن هناك صعوبات لابد من اجتيازها .... ترى هل سينجحان في تخطي هه العقبات ام سيستسلمان لقدرهما الي نجح في التفرقة بينهما من قبل ؟؟ 317 - المرأة الطفلة - سوزان هوجز - م.د ( كتابة ) منقولة من منتديات ليلاس
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
المرأة الطفلة - سوزان هوجز  cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
شبح من الماضي "شانتيل شاو"... (روايات احلام ) cover
تحت سماء الصراع  cover
حُجر الغربيب cover
دقت ساعة الزهور cover
رقصة الدم الاخيرة cover
الموروث نصل حاد cover
على حافة الثأر  cover
اسكني قلبي إلى الأبد ! cover

المرأة الطفلة - سوزان هوجز

12 parts Complete

المقدمة بالنسبة لي كان كرهي لك هو الوسيلة الوحيدة التي تمنعني من ان احقد عليه ظل ديفت ينظر بثبات الي يديه . لو كان قد سمع هذا الاعتراف من وقت الي اخر فربما كان قد دمر تماما . و لكنه قرر التراجع عن اقناع نفسه بالسيطرة على مشاعره تجاهها .فهو واثق الان انه من الجنون الاستمرار في تعذيب نفسه بهذه الصورة . قد وضع مسافة كافية تفصل بينها و بينه و على الرغم من كل شئ .و ساعده في ذلك برود ميج . و الان ها هو يحاول تحطيم جار غير قابل للاخنراق بكل جنون . وجدته امامها بعد وفاة زوجها في حادث ما . كان يحبها طول عمره و يتعب لرؤيتها غير موافقة على الزوجها . و لكنه لم يفكر البته في التقرب اليها او جذب انتباهها بعيدا عن زوجها و صديق عمره . كانت صداقته للزوج اللامبالي تحول بينه و بين السعادة . و فجاة تلاشى ها الحائل بل بل و اصبحت هي في جاحة الي وجوده بجانبها و لكن هناك صعوبات لابد من اجتيازها .... ترى هل سينجحان في تخطي هه العقبات ام سيستسلمان لقدرهما الي نجح في التفرقة بينهما من قبل ؟؟ 317 - المرأة الطفلة - سوزان هوجز - م.د ( كتابة ) منقولة من منتديات ليلاس