في أحد الليٌالي بين هدوء العالم ضجيج أفكاري وهمس اشخاصي وازدحام مشاعري وحده هو المسموع ظهر الانتقام ليسكن بداخلي...
اتسائل ماذا فعلت لتحمل هاذا العبء!؟.
هل انا لعنه بحق الجحيم!؟.
ما لم نستطع أن نعيشه ، ما لم نتمكن من التعبير عنه ، ما كنا نخاف منه ، أولئك الذين هربنا منهم ، أولئك الذين لم نجرؤ على أن نكون معهم ، كل هذا سيدخل حياتنا عن طريق اقدارنا ليكون أكبر اختبار لنا .
فهل أنت مستعد لهذا الإختبار؟
+١٨