غرام الشُعله
  • LECTURES 9,927
  • Votes 146
  • Parties 25
  • LECTURES 9,927
  • Votes 146
  • Parties 25
Terminé, Publié initialement mai 12, 2020
Contenu pour adultes
- ما هي قصتك؟
- هه فقط كنت احلم بحياةٍ جميله و لكن عائلتي منعوني و اجبروني على حلمهم و الآن ساجعلهم يندمون على فعلتهم.
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter غرام الشُعله à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
الموروث نصل حاد, écrit par Asawr_Hussein22
26 chapitres En cours d'écriture
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
ظـــلام گــهير cover
لبوة على شفا الثار cover
أحببنى بلطجى بقلم امل ناصر �مكتملة الجزء الاول والثاني cover
غرام الادهم cover
عشقت صغيرتي(كاملة)  cover
الموروث نصل حاد cover
#عشقني ولكن ( مكتمله) cover
زوجتى المجنونه 💗 cover
غرام الاسر cover
جرح يداويه العشق cover

ظـــلام گــهير

33 chapitres Terminé

إذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكِ ؛ لكنيّ اخترتُ دماركِ فى سبيل الموت امام عيناكِ لانكِ أغنيتني عن كل شيءٍ انحرمتُ منه .... - سَتدمر نفسك لانكَ أخترت ظلاَمي ... گهير : يغنيني عن الألف الانوار.. بقلمي : ماربين محمد