Story cover for ملك by al_writer9
ملك
  • WpView
    Reads 48,145
  • WpVote
    Votes 3,409
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 48,145
  • WpVote
    Votes 3,409
  • WpPart
    Parts 6
Complete, First published May 13, 2020
( منتهية )

" ملك هناك شخصٌ مصاب " هتفت المساعدة الشابَّة بصوتٍ عالٍ عندما شاهدت ثلاث رجال يدخلون إلى مركزٍ العلاج حاملين رجلاً مصابًا بثلاث سهام !

" من هنا " هتفت بهم و سارعت بفتح البوابة التي تقود لأقرب غرفة علاجٍ من باب المركز.

" سأستدعي المعالجة ضعوه على السرير و مدّدوه بحذر " قالته لهم و عندما كادت تخرجُ لتنادي المعالجة وجدت المعاجة بالفعل أمام وجهها تمسكُ بصينيَّة نحاسية دائرية عليها عدَّة خياطة الجروح و بعض أنواع الأعشاب.

أخذت المساعدة الصينيَّة من المعالجة التي هرعت لتفقَّدِ حالة المريض " وجههُ شاحب، متى أصيب ؟ " سألت ملك الرَّجلين اللذان بديا بقمَّة قلقهما يقفان بجوار الجدار يلهثان أنفاسهما بتعب
" منذُ نصفٍ ساعة تريبًا أتينا من الغابة الشرقيَّة بأسرع ما نستطيع " قال أحدهم بهدوء حافظ عليه بصعوبة أما الآخر فقد بدى عصبيًا كما لو أنه يكادُ يموتُ قلقًا على صديقه.

" عالجيه بحذر إنه ... إنه شحصٌ مهم " نطق الرجل الهادئ ببعض القلق عندما طلبت ملك من المساعدة إحضار الأدوات.

إلتفتت ملك للرجلين بسرعة و قالت لهما بأمر
" أخرجا من الغرفة من فضلكما سنهتمُّ بالأمر من هنا " 

" لا نستيطع ... " قبل أن يكمل الرَّجلُ المتعصّبُ حدثه صاحت ملك بجديَّة بصوتٍ عالٍ  " ليس لدينا وقتٌ لإزعاجكما أريدُ معالجة سيدكما لهذا هل
All Rights Reserved
Sign up to add ملك to your library and receive updates
or
#14هدية
Content Guidelines
You may also like
الطلسم by Rahaf_Hammam
17 parts Complete
فتحت باب الغرفة القديمة بصوت يصرّخ من صدا الحديد، دخلت بخطوات مترددة، والغبار يطير حوالي مثل أشباح تتراقص.. الغرفه جانت ضلمه وكأنو الحياة منقطعه بيها بس لمحت من ضوى الوراي هو كاعد كدامي.. منتجي عل حائط ومنزل رأسه الأرباط تحيط جسمه النحيل مربوطة على إيديه ورجليه، وجهه شاحب، شعره منفوش، وعيونه حايرة، تتنقل بسرعة وكأنه يطارد شي ما يشوفه غيره. أنفاسه سريعة، وصوته يطلع من حلگه مثل نحيب مبحوح، بس باوعتله تلملت الدموع بعيوني من حالته ماكدرت لا اتقرب ولا ابتعد... خفت اذا اتقرب تجي الحاله بس بنفس الوقت گلبي ماانطاني التفت واعوفه على هل حاله الي تكسر الخاطر اتقربت وعيني متركزه علي.. حس بيه وبوجودي رفع رأسه باوع عليه نظراته ماتتفسر خوف على رهبه فتح عيوني ، صرخ وهو يهز رأسه ب"لأ" - لااا لا تتقربينن .. اني مخبللل اي اني مخبل راح يجي ويكتلنه لا تتقربين !!! رأساً وكفت بمكاني باوعت علي بخوف ورهبه من صراخه وكلامه صار يردد بي وهو يحاول يفلت نفسه من الاربطه ويحرك جسمه بقوه... • • • • • • روايـه: الطلسـم بقلـمي: رهـف هُـمام
أشـــبــِاحُ وُعــُـود by ll0h_h
6 parts Ongoing
لا يصدق أنّه سيقوم بهذا، الإتصال بـكالوم؟ الصقر ذو العين الواحدة؟ اللعين الذي رفض خفض سعر المُخدرات عندما طلب آرزن منه ذلك؟ ياللعبث، و لكن ما باليد حيلة، ليس لديه أحدٌ يلتجأ إليه غير كالوم، ألخبير بالأمور الغير قانونية بشتى أنواعها، هذا إذا ما رأف بحاله و حمل قليلاً من الرحمة تجاهه . لم يحتفِظ برقمه مُسجلاً بجهات إتصاله، لكنه حفِظه عن ظهر قلب، فبعد تلك القيادة الجُنونية التي استنفذت كُلَّ طاقته بكل كيلومتر يبتعدُ فيه عنها، رَكن الدراجة في شارعٍ فارغ قُرب محطة وقود، و أخرج هاتفه الشبه مُحطم من جَيب بنطاله ليفتَحه بأصابع مُرتجفة، يداه لَطخت بالفعل شاشة الهاتِف بالدماء القذرة و هو يُحاول الإتصال بالرقم، ألصق الهاتف بأذنه و هو ينظرُ خلفه بإضطراب، حتى أجاب كالوم على مكالمته، و قبل أن يسمع آرزن صوته على الخط، تحدث على عجل "أنا مطلوب" "ليس من قبلي" سخر الرجل ببرود، فأطلق آرزن تنهيدة عَسيرة كأنه إختنق بالهواء حوله، و أستطرد بوَهن "لقد قتلتُ رجلاً" إعترف دون أي خجل أو تردد، بل لولا القلق العظيم الذي ضيّق صدره لأجل ناتاليا، لكان قد تفاخر بالأمر و تباهى به، لم يستقبِل إجابة من الآخر للحظة لكنه إلتقط صوته على الخط و هو يلعن بخفوت، لَملم آرزن ما تبقى له من حَول، و أخرج صوته مهزوز أكثر "ساعدني بقتل آخر"
أنا أحبك by RanaAbdelsabor
1 part Complete
51النهاية أصيب جيان تشينغ عن طريق الخطأ أثناء ممارسته رياضة الكونغ فو، فأوصىه أحدهم بالانضمام إلى طبيب عظام معين في مستشفى رينه. أطلق عليه الناس لقب Renhe Shangxian، وقد لمسه مرة واحدة وقدسه على الفور. ذهب جيان تشنغ إلى هناك بنصف إيمان. بعد التكريس، وضع ملاحظة بخجل في يد الطرف الآخر مكتوب عليها معرف WeChat الخاص به. وبعد أن ذهبت إلى المرحاض، خرجت وشهدت النهاية المأساوية لخطيبها. جيان تشينغ:... لقد سمعوا أن الدكتورة تشو في قسم جراحة العظام كانت سعيدة للغاية مؤخرًا، وحتى أنها عالجت الطلاب الذين ارتكبوا أخطاء بوجه لطيف، كان الجميع فضوليين بشأن ما حدث، مما جعل هذه الجنية الباردة تغير مزاجها. حتى ذات يوم، جاءت فتاة جميلة لرؤية الطبيب وهي تعاني من آلام في ساقها. انفتح باب غرفة الاستشارة قليلاً، ومرت تشو جيشوان، التي خضعت للتو لعملية جراحية، بتعبير مكثف قليلاً، ودخلت دون تعبير، وأخذت الأرجل النحيلة للفتاة الجالسة. "هل يؤلم؟" "ماذا عن هنا؟" نظرت إليه الفتاة بعيون كاملة وأومأت برأسها. كان هناك ضوء لطيف بين حاجبي الرجل، وحتى صوته خفف قليلاً: "لم أكن هنا الليلة الماضية، هل ركلت البطانية؟" بعد الكشف عن العلاقة، طلب الجميع من جيان تشينغ أن يشارك تجربته في ملاحقة الآلهة الذكور. لم يكن لدى جيان تشينغ الكثير من
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
سر وقناع / Secret & Mask by MayamShahid
39 parts Complete Mature
الجميع يرتدي قناعًا يخفي به سرًا ... معاناة ... ضعف ... ألم ... رغبة خلف كل قناع هدف يتوارى خلفه الكثير من الأسرار والتي سيأتي يومًا ما وتسقط ... ربما عندما لا يعود بحاجة لهذا القناع أو ربما يأتي شخص ويسقطه له رغمًا عنه ... 3 فتيات تجمعهن الدراسة ... لكل منهن سر و حياة مختلفة ... يلتقين بثلاثة شبان لكل منهم طبع و حياة مختلفة ... من سيسقط قناع الآخر وإلى أين سيصل بهم كشف الأسرار والبحث عن خيوط الماضي؟! ............................................. أنزلها عن كتفه برفق، ووضعها على الفراش أرضاً وهي لا تزال مقيدة اليدين والقدمين، ثم أحضر شريطاً لاصقاً ووضعه على فمها. بدأت تستعيد وعيها وتفتح عينيها وعندما رأته ونظرت من حولها شعرت بالذعر وبدأت تبكي. حاولت التحرك فانحنى تجاهها ممسكاً بذراعيها وقال: من الأفضل لك أن تبقي هادئة، فأنا لا أحب الإزعاج. بدأ يقرب وجهه منها فأشاحت بوجهها وحاولت دفعه بيديها دون جدوى، فبدأ يشم شعرها بطريقة هستيرية ويقول: رائحتك جميلة للغاية، كم أعشق رائحتك! .................................. تنويه: الرواية تحتوي على بعض المشاهد العنيفة والجريئة الغاية منها توضيح أنواع العلاقات وخاصة الاستغلالية والسامة، لذا يفضل لمن هم دون الـ18 عدم قراءتها.
رواية عقاب بلا جريمة"بقلم زينب سعيد" ( سيتم مسح الرواية قريباً للتعديل) by ZeinabSaid123
49 parts Complete
رواية أكشن رومانسي غموض في منتصف الليل.... في غرفة قبيحة ممتلئة بالدماء يقف مجموعة من الأطباء أمام جسد طفل صغير يقومون باستخراج أعضائه بسرعة وحذر ومعهم الثلاجات التي ستوضع بها الأعضاء. يفتح الباب وينتفض الجميع لكن يتنفسوا الصعداء عندما يجدوه زميلهم. زميلهم بسخرية:أيه أتخضيتوا كده ليه مين إلي هيجي المخزن هنا في وقت زي ده ؟ أحد الأطباء ببرود:متنساش أن العين بقت علينا الفترة دي من ساعة البلاغ إلي أتقدم ضد المستشفي . الشخص بشر :الأمور بس تهدي ونرجع تاني للشغل التقيل بس الاول لازم نخلص ما الظابط إلي ماسك القضية طول ما هو ورانا مش هيسكت. الطبيب الآخر بتأييد:عندك حق الواد ده مش سهل بس أطمئن محدش يقدر يكشفنا متنساش أن الحالات إلي بتشتغل عليها عيال مخطوفة أو لو حد جاي يبيع بمزاجه. الطبيب ببرود :تمام خلصوا شغلكم بسرعة قبل ما النهار يطلع لسه قدامكم كام عيل ؟ لينك جروب الفيس إلي هينزل علي الفصل التاني الفصل الاول بكره. https://www.facebook.com/groups/1010825243032716/?ref=share الطبيب الآخر بالامبالاة:عيلين جوة. الطبيب بهدوء:تمام تخلصوا وتبعتوا الحاجة للجماعة عشان مستعجلين. الطبيب بهدوء: تمام يا دوك. يتبع...... بقلم زينب سعيد......
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 by onlyystit
16 parts Ongoing Mature
_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
You may also like
Slide 1 of 9
الطلسم cover
أشـــبــِاحُ وُعــُـود cover
أنا أحبك cover
Countdown/العدّ التنازلي  cover
سر وقناع / Secret & Mask cover
رواية عقاب بلا جريمة"بقلم زينب سعيد" ( سيتم مسح الرواية قريباً للتعديل) cover
عشق مر cover
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover

الطلسم

17 parts Complete

فتحت باب الغرفة القديمة بصوت يصرّخ من صدا الحديد، دخلت بخطوات مترددة، والغبار يطير حوالي مثل أشباح تتراقص.. الغرفه جانت ضلمه وكأنو الحياة منقطعه بيها بس لمحت من ضوى الوراي هو كاعد كدامي.. منتجي عل حائط ومنزل رأسه الأرباط تحيط جسمه النحيل مربوطة على إيديه ورجليه، وجهه شاحب، شعره منفوش، وعيونه حايرة، تتنقل بسرعة وكأنه يطارد شي ما يشوفه غيره. أنفاسه سريعة، وصوته يطلع من حلگه مثل نحيب مبحوح، بس باوعتله تلملت الدموع بعيوني من حالته ماكدرت لا اتقرب ولا ابتعد... خفت اذا اتقرب تجي الحاله بس بنفس الوقت گلبي ماانطاني التفت واعوفه على هل حاله الي تكسر الخاطر اتقربت وعيني متركزه علي.. حس بيه وبوجودي رفع رأسه باوع عليه نظراته ماتتفسر خوف على رهبه فتح عيوني ، صرخ وهو يهز رأسه ب"لأ" - لااا لا تتقربينن .. اني مخبللل اي اني مخبل راح يجي ويكتلنه لا تتقربين !!! رأساً وكفت بمكاني باوعت علي بخوف ورهبه من صراخه وكلامه صار يردد بي وهو يحاول يفلت نفسه من الاربطه ويحرك جسمه بقوه... • • • • • • روايـه: الطلسـم بقلـمي: رهـف هُـمام