عشگ أهل الجنوب
  • Reads 1,823,172
  • Votes 78,959
  • Parts 41
  • Reads 1,823,172
  • Votes 78,959
  • Parts 41
Complete, First published May 13, 2020
باوعت على ساره الي نكشف جسمها وهي تصرخ طلعت الزلم حته ينصبون الجادر اباب البيت وجابو تابوت المرحوم حسين وانا اشوف ساره الي فرفح قلبها مثل الطير المذبوح هل تشيل بروحها وتشمرها ع الكبر وزينب تريد بس تستر بيها طلعت الزلم بره لجل لا يعاينوها ويشوفون جسمها وهي عاريه وملابسها مشككه...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عشگ أهل الجنوب to your library and receive updates
or
#26عراقيه
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
7 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
احـفـاد الــــ  مـحـمــد cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أبن جــبــر .... cover
الخادمة الصغيرة cover
النقيب راغب cover
عاصفة الهوى  cover
الموروث نصل حاد cover
"النقيب الغامض " cover
انقطاع 5  cover
ما بين النسر والشيخه cover

احـفـاد الــــ مـحـمــد

6 parts Ongoing

يلقبون بـ احـفـاد الـ مـحـمــد ينازعون..يحاربون.. تحت جبروت الشيخ..ضلام دامس! احلام محطمه..ضلم...غـموض.. اشتيـاق.. صـراخ..! حـب مسـتحيل.. لـيالي محـمله بـاوجاع.. تـواضـع كـبرياء.. شـقاء..قـلوب محـطمه..قـلب قـاسي لا يعلم الحب كـيف.. السبيـل اليه ومـنه.. رجـل شجاع.. يـعـيش حـياه متـقلبه..! لحـظات مـليئه بلخـوف والضـياع.. ذكـريات لا تنـسى ولا تـموت..! امـنيات صـغيره.. لاحـلام گبـيره.." بـقلمي انـا رينـاد الهـاشمي...