في البداية كانت بالنسبة لي كالجريمة التي اعاقب عليها بدون ان ارتكبها ، كانت كالزنزانة وانا مسجونها لا استطيع الخروج وليس بارادتي ، كانت لدي رغبة جامحة بالانتقام من هذا الملاك البرئ ، حتى اصبحت هي زينتي لا زنزانتي ولكن ما زلت انا اسيرها ولكن بكامل ارادتي ، اصبحت عاشقا لهذا السجن ، اصبحت اعشق رحيقها ، خصلات شعرها تأسرني ، عيونها كالبحر وانا الغريق التي لا يريد ان يتعلق بقشة ويغرق فيهم بكامل ارادته ، اصبحت معشوقتي واصبحت انا.... متيم الزينة!! اسراء محمد فؤاد♥️Todos los derechos reservados