أبنة الوزير
  • Reads 653
  • Votes 16
  • Parts 4
  • Reads 653
  • Votes 16
  • Parts 4
Complete, First published May 13, 2020
ملاك عبدالباسط الورفلي
All Rights Reserved
Sign up to add أبنة الوزير to your library and receive updates
or
#982حرب
Content Guidelines
You may also like
بين الحب و الانتقام by Amysahin84
20 parts Complete
مهاب الدالى لا يوجد احد لا يعرف من هو مهاب الدالى ذو الخامسه والثلاثون من العمر وصاحب اكبر شركات الاستيراد والتصدير بالوطن العربى وصاحب اكبر مصانع الحديد والصلب وصاحب افخم المنتجعات والفنادق المنتشره حول العالم هو بالاخير ملياردير ورثر عن عائلته القوه والسلطه والنفوذ والغرور غرور يجعله يعتقد انه يستطيع الحصول على كل ما يريد فهو وريث عائله الدالى لا يؤمن بالحب ولكن يؤمن بالتسليه وتضيع الوقت مع امراه جديده كل يوم ليليان الراوى فتاه بسيطه رائعه الجمال متواضعه ، ورغم طيبتها وقلبها النقى الا انها لا تسكت على ظلم ، تبلغ من العمر عشرون عاما ، تدرس بجد حتى تنتهى جامعتها وتعمل لتحقيق حلمها بان تكون مصممه ازياء تؤمن بالحب وتحلم باليوم الذى سوف تقابل به من يخطف قلبها وتعيش معه قصه حب رومانسيه ماذا سوف يحدث عندما تقع ملاك بين يد شيطان ، هل تستطيع الملاك ان تحول الشيطان الى انسان ، اما ان الشيطان سوف يدمر الملاك هذا ما سوف نكتشفه فى ( بين الحب والانتقام )
You may also like
Slide 1 of 10
عشقت ابنه عدوي(جاري التعديل) cover
عشقي cover
ياظلام للمجرمين ونو�ر لحياتي  cover
الـفهد الجزء الاول( أصفاد ماضيه) cover
السلطان cover
لهيب حب أشعله كره cover
بين الحب و الانتقام cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
خان غانم  cover
تعثرت في عشقه  cover

عشقت ابنه عدوي(جاري التعديل)

45 parts Complete

هي:بريئه ورقيقه نقيه عشقته وهي لا تعلم انه جاء للانتقام من والدها فهل ستستمر معه الي النهاية وتتبع قلبها ..بعد تلقيها لصدمات ستغير مجري حياتها تمامآ ... هو:جاء للانتقام من والدها احبها وهو لا يعلم انها ابنه عدوه بل انه عشقها بل دق قلبه لها من جديد بعد ان اغلق عليه بأصفاد حديديه لسنوات مانعآ دلوفه لاحد اخر بعد موت حبيبته الاولي التي اقسم ان يأخذ بثأرها واتت هي وجعلته ينبض من جديد بخفقان ولكن..هو يريد لوالدها كل العذاب والالم فهل سيؤلمه عن طريقها ويستمع لعقله وانتقامه يتحكم به ام سيستمع لقلبه ؟......... #عشقت _ ابنة _ عدوي بقلم:سلمي ناصر