الفجر الخجول(مكتوبة)
  • Reads 33,746
  • Votes 782
  • Parts 31
  • Reads 33,746
  • Votes 782
  • Parts 31
Complete, First published May 14, 2020
نظرية الحب هو الدوران داخل فراغ ثلاثية متوازنة من ثلاث محاور متساوية هي ألفة و شغف وإلتزام فيقع المحب في الترقب والحيرة والإنتظار ثم تأتي مرحلة التنافس من يستطيع جذب طرف خيط المشاعر تجاهه ليتملك الآخر .. ولكن الماضي والحاضر والمستقبل كلٌ له دوره فى الإختيار بالتداخلات الغير متوقعة ..  هل تنطبق نظرية الحب على سناريا و فجرها الخجول أم سيتوه مستقبلها عندما تتوسط شمس الحقيقة كبد السماء فلا يطلّ عليها فجرها الخجول مرة أخرى  ؟!
!
All Rights Reserved
Sign up to add الفجر الخجول(مكتوبة) to your library and receive updates
or
#1just
Content Guidelines
You may also like
بلا مأوى.....! (مكتملة) by Chaymaeamaara
66 parts Complete
لقد كان يبدو الأمر في البداية و كأن غايتها الوحيدة من الزواج به هي الهروب من حياة التشرد..كانت تظن بأن حُب الطفولة النبيل بينهما قد تحٓول إلى سراب..و بأنها قادرة على اعتكاف دور البرود في مقابله إلى أن تحِين اللحظة المناسِبة التي ستنتهي فيها مهزلة الارتباط ذاك.. و إذا بها تنهار منذ أول لقـاء لها به مقرة و مُسلمة كل جوارحها بذلكٓ الحُب الذي ظنته سراباً! و إذا به..ذلكٓ الشاب حاد الطّباع..الذي تعرض لحادث مروع جعله سجين كرسِي متحرك يتنقل به من مكان إلى آخر..و الذي قبل الزواج منها لتكُون ممرضة تواسِيه في وحدته و عجزه.. يٓسقط ضحية لبراءة عينيها التي ظنها خادعة منذ أول لقاء ! ____________________________ " كنت قد أحببته و لم أستطع أن أبوح له ،إلى أن تأكدت من أنه ليس لي و لا أنا له ! " " كنت قد أحببتها و لم أستطع أن أبوح لها ،إلى أن تأكدت من أنها ليست لي و لا أنا لها ! " _____________________ بقلمي ؛ •شيماء أمارة• جميع الحقوق محفوظة لي •فقط• | يمنع منعاً كلياً نسخ فكرة الرواية أو اقتباس أو نشر أي جزء منها في أيّ موقع أو مكان ثاني..و إلا فسيتعرض الناشر للمساءلة القانونية 🖤 ابتدأت بتاريخ "9 ديسمبر 2019" انتهت بتاريخ " 30 يونيو 2023 "
وجوه الشك لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
24 parts Complete
قال متأملا: "الا تخبريني عن فتى احلامك؟" قفز قلبها و شعرت بالخجل الشديد منه و تصبغت وجنتيها بحمرة خفيفة ثم قالت: "كل فتاة لديها مواصفات للرجل الذي تريد الارتباط به" هو مقاطعا: "ان يكون مليونير؟" خفضت بصرها و شعرت بالاحراج ثم تطلعت بعينيه الخبيثتين و قال بجدية: "ليس كل امرأة..... مادية" تلاشت السخرية من عينيه و بدا جامدا و كأنه خشي ان تكون قد عرفت بقصة فيرا ! قالت مصححة الامر: "لماذا الرجال دائما يعتقدون ان النساء يبحثن عن رجل غني؟" هو و بخشونة: "لانهن جشعات" هي و بسرعة و تحدي: "ليس صحيحا لا يجب ان تعمم رأيك هكذا" عادت السخرية الى تعابيره و بدى مستمتعا بذلك ثم قال بنظرة عميقة جعلت جسدها يبرد: "انت..... جميلة" ثم اقتلع زهرة بيضاء بقسوة و قدمها اليها قائلا: " خذي هذه مادمت....... غير مادية" تطلعت الى الزهرة الرقيقة بيده و تجاهلت استهزائه و تناولتها ببطء ثم سألت: "أ تفضل هذا اللون؟" اجابها بصوت منخفض" :طبعا........ هذا لوني المفضل" ثم تركها و ابتعد...... شعرت بلحظات فراغ و كانت ملامحها خالية من التعابير ثم خفضت بصرها و نظرت الى الوردة و قربتها من انفها....... رائحتها زكية جدا.
الجرح الصامت الجزء السابع لسلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
29 parts Complete
نهضت اميليا و تطلعت خلال النافذة و احاطت جسدها النحيل بذراعيها ثم قالت بتوتر و ضيق: " اعلم ان ذلك صعبا عليك ............... لكن............ واجهي الامر يا كاثرين و تذكري ان قصتك مع هذا الرجل مرت عليها الاعوام .............. هذا يعني انه شيء من الماضي ................. و الماضي عليه ان يكون في طي النسيان......................... و انت نسيت الامر ....................... هذا الرجل بات غريبا عنك و لا يمت اليك بصلة و ان كان يوما ما ................. زوجك........................ زاولي مهنتك يا ابنتي و ركزي بعملك دون اعارة اهمية له ..................... تعاملي معه و كأنك ترينه اول مرة بحياتك" فركت كاثرين يديها و قالت بأنزعاج: "لكن................... ما فعله معي كان قاسيا.................. لطالما تمنيت ان اراه يوما و اسأله سؤال واحد بقي يحيرني كل تلك السنوات التي مضت.................. لماذا تركتني؟............... ما الذي فعلته معك؟" التفتت اميليا اليها و قالت بسرعة: "اياك و فعل ذلك................ لا تذلي نفسك امامه.......... و لا تقلبي صفحات الماضي معه................... أ نسيت مدى الجرح الذي سببه لك؟........ نسيت ليالي الدموع و الحزن التي قضيتها بغيابه؟..................... عليك ان تكوني صلبة و متحجرة اتجاهه" هي و بهدوء مصطنع: "انا نسيته و نسيت المشاعر التي كنت اكنها له يوما.............. كل الذي بداخلي الان هو الحقد اتجاه ذلك الرجل..................... و اكثر
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
26 parts Complete
قالت بجفاف: "هيا اذهب و اخبره.......... الموضوع كله مسليا لي و لبقية الخدم و لوالدتك" تلاشى غضبه او ربما كبت غضبه و مرر يده على عنقها و قال بصوت خافت: "كل هذا لأني تركتك؟...... انت ثائرة علي........ هكذا جرحك يجعلك قاسية............ لا تغضبي يا انجلينا....... بامكاني الاستمرار معك و " ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا......... سأشتكيك الى السيد كورت" الصقها بجذع الشجرة بعنف و قال : "تشتكين من ايتها الساذجة!..... تظنين انك قادرة علي!....... سأريك مقامك الان" عانقها و لم تبدي أي مقاومة و هذا جعله يستمر و يأمل المزيد حتى طمأنته انها راضية و ابتعدت فجأة و وقفت بعيدا و قالت و هي تذهب: "تصبح على خير يا........... سيدي" سار خلفها ببطء و اسرعت الخطى و صعدت السلم المؤدي الى جناح الخدم و شعرت به يتبعها ثم وقفت و قالت: "سأنام الليلة بغرفة والدتي" قال بنبرة ازعجتها: "لا مفر مني" دخلت الى غرفة سلينا بأنفاس لاهثة و نظرت اليها سلينا ورأت اضطرابها و لاحظت انفاسها المتلاحقة....... قالت و هي تعتدل بسريرها: "ما بك؟........ كأن احدا يطاردك....... يا الهي ما به وجهك؟" اجابت و هي تسند يديها على منضدة المرآة و تنظر بوجهها المحمر الجانب: "انه يطاردني....... ريتشارد......... يظن انه سيحفل بي مجددا" قلقت سيلينا و نهضت وأقفلت الباب قائلة: "غرفتك خطرة
You may also like
Slide 1 of 10
بلا مأوى.....! (مكتملة) cover
حتى آخر رمق ! cover
إقرأ للكاتب فلان..? cover
صَفَاء الرُوحْ ©️ cover
وجوه الشك لكاتبة هند صابر cover
الجرح الصامت الجزء السابع لسلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
فراء ناعم [الجزء الأول من سلسلة فراء ناعم ][معدلة] cover
عِشقكَِ عاصمةُ ضباب(مكتملة) cover
شيء من رصيف الدم  cover
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover

بلا مأوى.....! (مكتملة)

66 parts Complete

لقد كان يبدو الأمر في البداية و كأن غايتها الوحيدة من الزواج به هي الهروب من حياة التشرد..كانت تظن بأن حُب الطفولة النبيل بينهما قد تحٓول إلى سراب..و بأنها قادرة على اعتكاف دور البرود في مقابله إلى أن تحِين اللحظة المناسِبة التي ستنتهي فيها مهزلة الارتباط ذاك.. و إذا بها تنهار منذ أول لقـاء لها به مقرة و مُسلمة كل جوارحها بذلكٓ الحُب الذي ظنته سراباً! و إذا به..ذلكٓ الشاب حاد الطّباع..الذي تعرض لحادث مروع جعله سجين كرسِي متحرك يتنقل به من مكان إلى آخر..و الذي قبل الزواج منها لتكُون ممرضة تواسِيه في وحدته و عجزه.. يٓسقط ضحية لبراءة عينيها التي ظنها خادعة منذ أول لقاء ! ____________________________ " كنت قد أحببته و لم أستطع أن أبوح له ،إلى أن تأكدت من أنه ليس لي و لا أنا له ! " " كنت قد أحببتها و لم أستطع أن أبوح لها ،إلى أن تأكدت من أنها ليست لي و لا أنا لها ! " _____________________ بقلمي ؛ •شيماء أمارة• جميع الحقوق محفوظة لي •فقط• | يمنع منعاً كلياً نسخ فكرة الرواية أو اقتباس أو نشر أي جزء منها في أيّ موقع أو مكان ثاني..و إلا فسيتعرض الناشر للمساءلة القانونية 🖤 ابتدأت بتاريخ "9 ديسمبر 2019" انتهت بتاريخ " 30 يونيو 2023 "