ICE cream ۝ Vk
  • Reads 1,309
  • Votes 124
  • Parts 6
  • Reads 1,309
  • Votes 124
  • Parts 6
Ongoing, First published May 14, 2020
"دلك اليوم الدي إصتدمنا به و لطخنا ملابسنا بلمتلجات التي كانت بحوزتي ...حينها بدأت قصة حبنا ...قصة حب جميلة كونها حملت احدات وقعت بمجرد صدفة ....صدفة تسمى "متلجات "

الحالة : متوقفة مؤقتا .
بدأت في : 14/5/2020
إنتهت في : ...............
التصميم من المبدعة :ninahyun97@
All Rights Reserved
Sign up to add ICE cream ۝ Vk to your library and receive updates
or
#418txt
Content Guidelines
You may also like
امرأة من عالم الجن  by mahmoud_777
28 parts Ongoing
في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر. الخوف استوطن القلوب، وكأن الظلام قد عقد حلفًا مع القرية، يحكمها بالرعب ويغمر كل بيت بسكينته القاتلة. لم يعد من خيار أمام الشيوخ إلا إرسال خمسة من أشجع شباب القرية في رحلة محفوفة بالمجهول، لطلب النجدة من الحاكم في المدينة البعيدة. كان الرجال يحملون على أكتافهم آمال القرويين، لكن الطريق سرعان ما كشف عن وجهه المرعب. إذ لم تكن الرحلة كما تخيلوها؛ فقد قادتهم أقدامهم إلى أبوابٍ غامضة تفصل عالم البشر عن "العوالم السبع". كل باب فتح لهم عالمًا أكثر غرابة وأشد ظلمة. هناك، في تلك العوالم، تعيش كائنات لا تعرف الرحمة. خلف كل ظل، تكمن أسرار لا يجب أن تُكتشف، وأهوال لا يقدر عقل إنسان على استيعابها. في صراعهم من أجل البقاء، لم يكن الموت هو العدو الوحيد، بل كانوا يقاتلون قوى خفية قادرة على انتزاع أرواحهم من الداخل، تاركة أجسادهم كدمى خالية. شيئًا فشيئًا، تقودهم الأقدار نحو مملكة الجن، حيث يجلس ملك العوالم السبع على عرشه، يراقبهم كصياد ينتظر اللحظة المناسبة للإيق
You may also like
Slide 1 of 10
مهووس.| Obsessed cover
ابن الدوق المنفي cover
Mafia princess  cover
امرأة من عالم الجن  cover
بيت الخبازه  cover
2148 : الجنة /تايكوك cover
مُختَل نَفسِي cover
مجنونة في بلاد المستذئبين  cover
Darkness bottom  cover
هى وكبرياءه cover

مهووس.| Obsessed

39 parts Ongoing

داليا مالكوين..الدوقه مالكوين زوجه ادهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن! ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!