حياتي كانت كأي شاب في مقتبل العمر طموح لديه اهداف لحياته ليرى نفسه قد اصبح في الجامعة لينطلق للمستقبل مرة العام الاول على خير ليقع في العام الثاني في حب الفتاة في نفس تخصصي اصبحت اواعدنا يوما تلو الاخر وكل ما تطلبه ينفذ فقد كنت اعمل وادرس في نفس الوقت سرعان ما اكتشفت خيانتها لي وان كل ما تحبه المال رأيتها في احضان زميل لي تركت الجامعة وانا ابكي بحرقة بقيت اغرق نفسي بالعمل لانساها وانسى الفتيات امثالها بسببها فقد تركت الجامعة واصبحت نفسيتي اسوء لم اعد احب البنات ولم اعد اثق بهن اصبحت امتع غريستي في فتيان فانا بعمر 22 عاما امتع نفسي في اولاد لاصبح شاذ حتى طلبني احد ملاجئ الايتام لطلاء جدران الميتم ذهبت مع صديقي وهو يعلم انني شاذ جنسيا لاكنه لم يعجبني فانا كنت اختار السن 15 عاما ذهبت للميتم وبدأت العمل حتى رأيت ولد يجلس على طاولة مع الاولاد ويدرس والمعلم معهم لفت نظري جسده النحيل وشعره الجميل وعيونه الخضراء شعرت بشعور جميل نحوه اخبرت صديقي انني اريد ان اتبنا الولد من هؤولاء واشرت بيدي الى ذالك الطفل بعيون الخضراء ضحك صديقي مني ليخبرني سامي :- اتريده للمضاجعة 😂😂😂😂 خالد :- يعجبني ذهبنا للمدير بعدما انتهينا من العمل ورأى عملنا وطلب منا تقديم المال لنا لاكن رفضنا واعتبرناه عمل تطوعي بشرط ان اتبنا الطفل من هذا ميتم المدير رمزي :- كم تريدان سامي :- هذه هدية منا للميتم المدير رمزي :- شكرا لكما سامي :- كيف نستطيع ان نتبنا طفل من الميتم المدير رمزي :- بعض الاجراءات توقيع على مبلغ يوضع بالبنك باسم الطفل وان يكمل تعليمه وتامين متطلباته وتأتي لجنة لمدة اسبوع لتفقد الطفل سامي :- ايمكننا ان نبدأ بالاجراءات فصديقي يريد ان يتبنا طفل فهو لا يريد الزواج المدير رمزي :- حسنا بشرط ان تهتم به خالد :- اجل سيدي اريد ذلك الطفل المدير رمزي :- ايهم خالد :- ابو العيون الخضراء المدير رمزي :- عمر تقصد خالد :- اجل تمت الامور بسرعة حتى انني لم ازعج الطفل فالبداية كنت اخذه للمدرسة واهتم به حتى تنتهي مدة اللجنة واخذ الطفل لي ليصبح متعتي بعد اسبوع اخذت اوراق الطفل وتم الموضوع بالموافقة كنت سعيدا نزلت الى سوق اشتريت ثياب مناسبة له من الثياب داخليه فانا اتعامل مع محل الملابس للشاذين احضرت كل ما يحتاجه وحتى انني ذهبت الى مدرسته لاخذه الى البيت كنت انظر له وانا متشوق لجسدهAll Rights Reserved