كنت لي الونيس و الملاد ، كنت الوطن الذي أنتمي إليه ، فبدونك لست إلا متغربة تائهة و ضائعة ليس لي منزل يأويني غيرك . أحببتك أكثر مما ينبغي ، ألعن نفسي مئة مرة لأني سمحت لها بتعلق بشخصية وهمية ، ليس لها في الواقع مكان . كيف لي أن أتخلص من سجن حبك الوهمي ، جسدي متواجد في الواقع و عقلي متعلق بك دائما ، تفاصيلك إهتمامك كل شيء متعلق بك . مقتطف : كيتمشى بإستقامة وملامح مرخيين ، لابس جبادور وسلهام فوق كثاف لعراض ، دايز وسط لورد والشجر في جناب ، ستنشق الهواء بعمق ، والراحة تسللات لقلبو ، هز عينو في سما كيتأمل في الضلام ، محب لمثل هد الأماكن الهادئة ، و الليل كيحيط بيه من كل الجوانب ، و كيتسمع فقط صوت خطوات ، و الرياح لخفيفة . مد يدو للسما نحو النجمة لي كتسطع في السماء ، و همس بنبرة ثقيلة وغليضة : سلطانة قلبي . تبسمات كثر ، وإحساس غريب زارها ، مدات يدها لديك النجمة و همسات بخفوة : سرابي .All Rights Reserved