Story cover for سِرُ الوَريثِ --《تودوباكو》 by katomii_chii
سِرُ الوَريثِ --《تودوباكو》
  • WpView
    Reads 11,744
  • WpVote
    Votes 507
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 11,744
  • WpVote
    Votes 507
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published May 15, 2020
< شوتو تودوروكي > الوريث لعائلة مصاصي الدماء آل دراكولا يقع بحب المستذئب الوحيد < كاتسوكي باكوغو > و لكن الأمر لم يكن بهذه السهولة !
تابعوا لتعرفوا ▪︎▪︎▪︎
All Rights Reserved
Sign up to add سِرُ الوَريثِ --《تودوباكو》 to your library and receive updates
or
#3كاتسوكي
Content Guidelines
You may also like
Fake Love by min_miro_3
32 parts Complete
ساسكي: لقد غيرت من نفسي لأجلكما لأجل حبكِما و ثم ماذا تسألانني لماذا أصبحتُ هكذا ساكورا: كنت احبكما حتى ادركت ان كل ما يهمكما هو التباهي انتما لم تحبانني ابداً « احبكِ يبنتي » ، « هه الآن بعد فوات الأوان ....» « الآن تخبريني انكِ تحبني امي كل هذا هو حب مزيف » «اعتدت رؤيتك بجانبي اعتدت حبك الأبدي لمساتك على وجهي تركتيني بسهولة وكأنني كنت شيئاً قابل للتغير لم تعتبري انني طفلكِ الذي يحتاج حنانكِ لقد هجرتني و علمتني على عدم الأمان » « اقسم لكِ انك غيرتِيني بتُ أجهل تصرفاتِ » « تغاضيتُ عن كل شيئ لأجلكما تحملت آلامي المستمرة لأجلكما عنفكَما وقذارتَكما ، ذِلّكَما وتكبركما عليّ الا ترك زوجي ! يا سيد انا املكُ كرامة و حب اتجاهه غير قابل للهدم » « حبكما يا امي و أبي كان مزيفاً وحبي لكَما اصبح وهماً الحب المزيف لا ينتج فقط من العلاقات بين الرجل و المرأة احياناً يكون حب النفس و حب الوالدين هو الحب المزيف » «اتركاني و زوجتي وحدنا لم اعد خاضعاً لكما »
You may also like
Slide 1 of 9
طائر وغراب | Bakugou Katsuki cover
هذه أنا | Bakugou Katsuki cover
سايا تودوركي cover
كارثة cover
Fake Love cover
صائدة مصاصي الدماء و المستذئبين  cover
اعطني جسدك ( ياوي )  cover
قاتل الشياطين » 𝔎𝔢𝔪𝔦𝔱𝔰𝔲 𝔑𝔬 𝔜𝔞𝔦𝔟𝔞 » هاشيرا النور  cover
^إنه يعاملها كأنها من خارج الارض^ cover

طائر وغراب | Bakugou Katsuki

36 parts Complete

لطالما كان اسمكِ من أشهر الأسماء بين الأميرات، إذ وُلدتِ وفي فمكِ ملعقة من ذهب، تنتمين إلى واحدة من أعرق وأقوى العائلات النبيلة في إنجلترا. عشتِ حياة مثالية منذ ولادتكِ، حياة تحلم بها الأميرات ويحسدنكِ عليها... وكأميرة مدللة، لم يخطر ببالكِ مطلقًا أن يتحوّل هذا النعيم يومًا إلى كابوس مروّع. لكن في سن الخامسة عشرة، تغيّر كل شيء. خسرتِ كل ما تملكين دفعةً واحدة، وبلمح البصر، وسقطتِ لتصبحي مجرد جارية تتشبثين بالأمل في النجاة وسط حياة مليئة بالذلّ والألم... ظننتِ أن هذا أسوأ ما قد يحدث لكِ... حتى جاء اليوم الذي أُجبرتِ فيه على أن تكوني هدية لأحد محاربي الفايكنج، أولئك الذين لا يعرفون سوى الحروب والدمار، وقلوبهم لا تنبض إلا بالوحشية... من دون أن تدركين ... أن كل ما مضى لم يكن سوى بداية قصتكِ