فصليه لاعب ☆♡
  • Reads 11,422
  • Votes 916
  • Parts 21
  • Reads 11,422
  • Votes 916
  • Parts 21
Ongoing, First published May 15, 2020
قصه عن فتاة تذهب فصليه لاحد الاعبين من اجل انقاذ اخاها فهل سيحالفها الحض وتكسب قلب الاعب ... تاريخ انطلاق القصه 2020 /17 /4 ... للكاتبه زهراء جندي ♡☆
All Rights Reserved
Sign up to add فصليه لاعب ☆♡ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ليه يا زمن  by NisrineBellaajili4
121 parts Ongoing
...اه يا زمن، غريب امرك، تتلاعب بالناس تارة يمينا وتارة يسارا، تحركهم كانهم بيادق على رقعة شطرنج، توهمم انك اعطيتهم كل شيء ثم تسحب منهم كل شيء...لماذا يا زمن تغير عباءة الملاك لتلبس سلهام الافعى؟ فتمتص دم ضحاياك لاخر جرعة...تنفث سمومك حتى تتمكن منهم، تقتلهم وتتركهم جثة هامدة.... ...التقى علي بزهرة قلبه، عشقها لحد الجنون، كان يخاف عليها من نسمة الهواء، يخاف عليها من نفسه، كأنها وردة تذبل بتلاتها بمجرد ملامستها، او كأنها بلسم لجراحه، يفقد مفعوله بمجرد تنشقه، كان يحميها من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين، حبها جعله يتعدى الصعاب، يتعدى شجاراته مع والده، يتعدى خروجه مطرودا مهانا من بيته...حبها اعطاه القوة، ليواجه العالم ويكدح بجد لكي يفتح مكتب المحاماة بعرق جبينه، حبها جعله يعد الايام والساعات لكي يجمعهم بيت واحد...هو ابن البشوات اشهر من نار على علم، نسب ومال وجاه وجمال، وهي الكوافيرة البسيطة ابنة الحارة الشعبية، ابنة الخادمة ...لكن عندما يكونان معا تختفي جميع الفوارق، بمجرد ان يلمسها يتحولان لعالم الخيال، لعالم الرومنسية والحب...فهل سيجمعهما سقف واحد ام ان للزمن والقدر كلمة أخرى ؟ ...هذا جزء بسيط من ملحمة درامية، تكتبها الفاتنة Nisrine Bellaajili، التي عودتنا التشويق والرومنسية والاثارة، ليه يا زمن؟ تجمع عدة
You may also like
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
اليتيمه و الوحش cover
صهباء الطنايا cover
ليه يا زمن  cover
هلوسات عاشق🔞🔞🔞 cover
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover
راهب ابو غضب  cover
زوجة الملياردير المتمردة cover
عشقت عمده الصعيد cover

حان الوصال

53 parts Ongoing

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة