احببت مساعدتي
  • Reads 39
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 39
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published May 15, 2020
جويريه هي بنت مميزه تحب عملها كثيرا ومرحه تعمل في عجيبه شركه مشهوره للحديد والصلب ل ايهم عز الدين محمد  ولاكن تهابه لانه عصبي وعنيد  جدا ولديها عائله صغير وهم عائله متوسطه وتحبهم وهو سيحبها ايضا ولاكن هل ستخضع له يكل سهوله لنر ماذا ستفعل 


انا لسه مبتدا لو القصه عجبتكم هكمل وقولولي النقد عشان احسن
All Rights Reserved
Sign up to add احببت مساعدتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 9
BIKER. cover
انا واختي توام cover
القاسي إلا مع صغيره cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
I'm not perfect  cover
امنيه في ظلام الليل  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover

BIKER.

37 parts Complete

في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════