عنا احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبد البديع الكاتبه الصغيره هي رواية صعيديه بكل ما تحمله الكلمه من معنى وعندما يذكر صعيد مصر تذكر الشهامه والأصاله والعدات والتقاليد ويذكر الرجال والسيدات أيضا التي ب100رجل لتنتهي بقول الصعيد كلاها رجاله ولحبي الشديد لجزء من وطني وهو صعيد مصر قررت أن اعبث عن تلك المكان الذي يوجد به كثير من اثار مصر واخذ عقلي يروي بعض الاسئله واذني تنصت له وبدء فمي يخرج الإيجابيات بتلقاءيه بايماني الشديد بأن مازال هناك أشخاص تخاف الله ويضعونه داءما أمام أعينهم عندما ينو فعل أي شيء بعض الاسئله التي كان يقصها عقلي أن هل الصعايده موقع شك أنهم تجار اثار هل كل شخص غني ويملك السلطه هناك تكون ثروته من أعمال غير مشروعه هل مازال الثأر قاءم هل تتزوج المراه ممن تحب هل مازالو يعملون على خيتان الايناث لتاتي الايجابيه من ابطالي أحد أحفاد عائله من عائلات الصعيد الذين يملكون السلطه والثراء ويملكون أيضا الاحترام وحب الناس بأنهم براء من التهم التي باتت وكأنها ميراث يستلمه كل من ولد في الصرخ الذي يسمى بصعيد مصر وياكدو أن الحب قد خلق لأجلهم لكنهم يعاندون بعض الشيء الأنهم لا يسمحوا بهذه الكلمه ضعيفة الاحرف وأنهم لا يقبلون الا بكلمه تملاء الفم حين نتقها وهي العشق لذالك لايردخون أمام أأي