((روايـة عِـشق غِـلفه القـسوة، الجُـزئين الأول و الثاني)) ***** "أحببتك في صغري، وأحببتك في كبري، وسأحبك في شيخوختي. لم تكن مجرد حبيب، بل كُنت حياتي التي أعيش فيها. كُنت قلبي الذي إذا توقف أموت. كُنت كل شيء جميل يسعدني. لكن لم يكن ذلك بالنسبه لكَ الا دافع لزيادة في تعذيبي، لم يكن لدي علم لما تفعل ذلك لكن الحق ليس عليك الحق على قلبي ذاك الغبي الذي مازال يُحبك. (ينبض بأسمك) انت كابوسي الآن، اصبحتُ اخاف منكَ كثيرًا. اهنئك عزيزي كُنت بارعًا في التمثيل. اهنئك عزيزي كُنت بارعًا في التعذيب. اهنئك عزيزي كنت بارعًا في البرود. اهنئك من قلبي المُحطم. هل فاق عقلك الآن ؟ هل حن قلبك الحجر ذاك؟ هل كلمة اسف ستغنيني عن عذابك وإهانتك لي ؟ لكن الم تسمع بالمقوله الشهيره " لا سلطتا تعلو على النساء " انا سأجعلك تفهم معناها بالحرف الواحد. لكن الم تسمع بالمقوله الشهيره ايضًا إن كيدهن لعظيم انا سأجعلك ترى كيدي بشكل جيد انتظر عذابك يا معذبي. احببتك منذ الصغر لكن لا اريد ان تكون حلمًا يعبث بي ثم يتركني مبعثرًا، أريدك أن تكون لي، معي،بي،لأجلي،للأبد #رواية عشق غلفهُ القسوة. #بقلمي فاطمه محمد"ديم"
33 parts