حُبي لهُ نَبتَ مَع اوائِلُ الرَبيع فَأصبحت دَواخلي بارِدة كَالصقيع أراهُ فِي واقعي وَ منامي أفكرُ بهِ فِي جلوسي وَ قيامي لكنّي مازلتُ بعيدةٌ عنهُ مَع ذلِكَ لا أستطيعُ الهربَ منهُ يا أيُها القابِع خلفَ السور رجاءاً إنتبه لِوجودي وَ أدخل لقلبي السُرور كِ، تَايهيونغ كَ سو بُونغ القِصة القَصيرة
2 parts