لو عرفتموه (الجزء الثاني 💜) مكتملة
  • مقروء 4,528
  • صوت 659
  • أجزاء 157
  • مقروء 4,528
  • صوت 659
  • أجزاء 157
إكمال، تم نشرها في مايو ١٨, ٢٠٢٠
الجزء التاني 

لو عرفتموه لمتم شوقا لرؤياه😍
كل القلوب الى الحبيب تميل.....ومعي بهذا شاهد ودليل
أما الدليل اذا ذكرت محمدا........صارت دموع العاشقين تسيل 💜💜
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف لو عرفتموه (الجزء الثاني 💜) مكتملة إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
#66الشوق
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
استوصوا بالحبيب غزلًا "للكاتبة منى علاء شاهين" بقلم mona_alaa_Shaheen
21 جزء undefined أجزاء مستمرة
بيتجوزها بالاتفاق إن جوازهم يكون على ورق بس.. وبعد مدّة صغيرة متكملش شهر المفروض يسافر ويسيبها لوحدها لمدة 5 سينين وطليقها وصحابه بيلاحقوها ومستنيين الفرصة علشان.. ❀•❀•❀ الرواية فيها أكثر مِن ثنائي وكل ثنائي ليه حبكته، عفراء إلي طُلِّقت بعد عدّة أشهر فقط من زواجها، تاج الشخصية الانفعالية المُلاكِمة والتي لا تبغض في حياتها مثل الرجال، عِطر الفتاةُ الرقيقة التي تجدُ نفسها فجأة وحدها ومسؤولة عن أخيها الصغيرُ بعد وفاة والدتها فتهرب بأخيها مِن خالِها رجلُ العصاباتِ والمافيا الذي أرسل أعظم رِجاله للبحثِ عنها، رودين التي تزوج عليها زوجها الذي ضحّت بعائلتها من أجله ليذهب مع عروسه الجديدة في شهر عسله ويَتركها وحدها في شهورها الأخيرة من الحمل تُصارِعُ الألم. أمَّا قصص الأبطال فسأترككم لتستكشفوها وحدكم 🤭👀 الرواية رومانسي عاطفي اجتماعي كوميدي 💛💛💛💛🔥 بداية النشر: 25 مايو 2022
مجموعة قصصية ...للكاتبة منى لطيفي نصر الدين بقلم ShaimaaGonna
21 جزء undefined أجزاء إكمال
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس فاكهة المحبة ... كان يا مكان في قديم الزمان، رجل من سالف العصر و الأوان، عُرف ببيع الرمان و الموز و التفاح، حرفة ورثها أب عن جد حتى لقب بنو دمه بآل فاكهاني، رجلنا ارتبط بحرفة أهله و أحبها جدا حتى برع في تجارتها و الله الرزاق لا يخيب مجتهد ا يسعى لتحصيل رزقه. . . *بين أحضان القدر* يتململ على فراشه، يحاول اتخاذ قرار نهائي بين خيارين كلاهما أمر من الحنظل، هل يستسلم للإغواء الدافئ التوسل القاتل من أطرافه لأجل راحة ناقصة، و لثواني إضافية؟ أم يُنفض عن نفسه الكسل ويضغط بجبروت لا يجيده سوى عليها ليقوم الى واقع أَمَر من أحلام تنتابه اللحظة ؟ انتظر ! ...انها ليست أحلاما! على الأقل ليس اليوم، بل واقع الأمس القريب ،حين تلاسنت عليه الأفواه الجاهلة بتطفله ، في عزاء أشبه بمسرحية ساخرة سوداء ،كل يلعب دوره فيها، بمهارة تلقائية . . . *سراج أريج* انتفضت ترفع رأسها منتزعة نفسها من عاصفة أفكارها إلى المجسم الضخم أمامها كصوته المفزع، إنه تماما كما يسمونه في بلدتهم (البابُّور) الباخرة الكبيرة. تنفست بعمق ليتخلل عبير البحر بذراته المالحة خلايا صدرها، تتأمل كِبر هذا الصرح العظيم. لطالما تمنت رحلة بحرية تجوب بها الدنيا غربا وشرقا، معه هو!