وفي عضامي ينام برد الحنين ذلك البرد الذي لا تسربه (الشبابيك) ولا يغادرنا بانهاء فصل الشتاء ولا يتسلل منا. . . حين نكون تحت اكثر الأغطيه دفئآ إنه ذلك البرد الذي تقشعر به اجسادنا كلما تذكرنا. . . تلك الاماكن . . . او الوجوه . . او التفاصيل. . او الحكايات التي كانت لنا يومآ وطن أمن ولسبب ما. . غابوا. . وغابت. .🖤🍃Todos los derechos reservados
1 parte