حصونه المهلكة
  • Reads 5,270,307
  • Votes 133,714
  • Parts 53
  • Reads 5,270,307
  • Votes 133,714
  • Parts 53
Complete, First published May 20, 2020
مُهلك انت وحصونك .... كنت امتلك من الوداعه ما يكفي عالم باسره ! لتأتي انت وشراستك اللعينه هادما لاحلامي الورديه ! اغرقتني ببحور قسوتك لتختنق انفاسي واكاد ازهقها بين يديك الشيطانيه .... كان عليك ان تتخذ عرشك بالبراري وليس بعالمي الهادئ  !!!!!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حصونه المهلكة to your library and receive updates
or
#144رومانسي
Content Guidelines
You may also like
انا اليهودي انا العاشق  by GegMohamed
11 parts Ongoing
لقد مرَّت ست سنوات، وما زلتُ أسيرة حبّه الذي يسكن قلبي. أحببته بكل كياني، رغم كل الصعاب التي كنت أعلمها جيدًا. أحببته رغم يقيني أن حبنا ميؤوس منه، وأنه بلا أمل، بلا وطن يحتوينا، وبلا أمان. رغم الجرح العميق الذي سبّبه لي، ما زلت عاجزة عن نسيانه. ماذا أفعل، أيها القلب، لتتخلّص من ذكراه؟ كيف أوقف هذه النبضات التي تهتز بمجرد سماع اسمه؟ كيف أقنع هذا الزمن أن يعيدني إلى لحظة لم أعرفه فيها؟ أغلقت الدفتر الذي اعتاد أن يحمل أوجاعي، ثم وضعت رأسي على الطاولة، وبكيت... كما أفعل كل يوم. كان يقف أمام الجميع مبتسمًا، ينظر إلى الحضور وهو يتسلّم جائزة "أفضل عسكري في الدولة". بينما كان يرفع الجائزة عاليًا، أعادته ذاكرته إلى الوراء... تذكّر تلك اللحظة التي كانت تقف فيها تصفق له بسعادة، وهو يتسلّم جائزة "أفضل طالب في الجامعة". عادت به الذكريات أكثر، إلى يوم كانا يركضان ويمرحان معًا على شاطئ البحر في وطنهما الحبيب، مصر، الذي عشقه بكل تفاصيله. لكن الآن، كل شيء تغيّر. تنهد تنهيدة طويلة، وهو ينظر إلى الجائزة التي يحملها. لقد أصبح شيئًا آخر. جنديًا في جيشٍ لا ينتمي إليه، سفاحًا اقترف جرائم لا تُغتفر. فجأة، تسلل سؤال إلى ذهنه: "ماذا لو علمت؟ هل ستظل تحبني؟" كان يعرف الإجابة مسبقًا. لو عرفت الحقيقة، لو علمت أنه هو السبب في
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 by sounalle
2 parts Ongoing
•| 𝑺𝒆𝒙𝒖𝒂𝒍 𝑪𝒐𝒏𝒕𝒆𝒏𝒕 +18 |• "ظننت أن الزواج سجن، لكنه كان مختبرًا... وأنا كنت التجربة." زوجوني غصب لرجل يكبرني بسبعة عشر عامًا، قيل لي إنه مضطرب، طفل في جسد رجل، نصفه هنا ونصفه ضائع في مكانٍ لا يمكن الوصول إليه. لم أهتم، كنت مقتنعة أنني سأحيا كظل بجواره، أنني مجرد تفصيلة أخرى في حياته المبعثرة. لكن عندما دخلت منزله، أدركت أن كل شيء كان كذبة لأنه... . . . ⚜️"لا بأس، قاوميني كما تشائين... لكن لا تنسي أن كل طريق تهربين إليه، نهايته بين يديّ."⚜️ • ⚜️"عندما ألمسكِ، لا أطلب إذنكِ... فأنا لا أستأذن لأخذ ما هو لي."⚜️ • ⚜️" أنا لا أضاجعكِ بل أحتلكِ ، هذا ليس جنس بل إحتلال ، لذا لا يمكنك مقاومتي زوجتي."⚜️ ° 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐞𝐨𝐥𝐬𝐨𝐧. |جيون جيولسون ° ° 𝐒𝐞𝐨𝐤𝐢𝐦 𝐇𝐲𝐥𝐢𝐧𝐞 | سيوكيم هايلين ° 𝐖𝐑𝐈𝐓𝐓𝐄𝐍 𝐁𝐘: 𝐬𝐨𝐮𝐧𝐚𝐥𝐥𝐞 ___ 📌كل حقوق النشر تعود لي ككاتبة 📌 الشخصيات من وحي الخيال و الرواية أيضا 📌الرواية خاصة بي ولا أحلل السرقة 📌لا أسمح بشتمي !غير ذلك لك الحرية بإنتقاد وشتم الشخصيات ثم النشر بتاريخ✔️
You may also like
Slide 1 of 20
انا اليهودي انا العاشق  cover
طلب إستغاثه cover
خيانة مدبرة (قيد التعديل) cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
نوفيلا.(سحر جواد)[مكتمله] cover
عشق أولاد الذوات cover
هذا هو قدري cover
سمرا القلب cover
فنتدتا (Vanttada) الجزء الثاني  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
سبايا عشقهم (كامله):/ لـ نورهان مجدى cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق في سماء الماضي "نوفيلا" cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
بنات حورية  cover
للعشق طريق اخر(١+٢) cover
المظفار والشرسه cover

انا اليهودي انا العاشق

11 parts Ongoing

لقد مرَّت ست سنوات، وما زلتُ أسيرة حبّه الذي يسكن قلبي. أحببته بكل كياني، رغم كل الصعاب التي كنت أعلمها جيدًا. أحببته رغم يقيني أن حبنا ميؤوس منه، وأنه بلا أمل، بلا وطن يحتوينا، وبلا أمان. رغم الجرح العميق الذي سبّبه لي، ما زلت عاجزة عن نسيانه. ماذا أفعل، أيها القلب، لتتخلّص من ذكراه؟ كيف أوقف هذه النبضات التي تهتز بمجرد سماع اسمه؟ كيف أقنع هذا الزمن أن يعيدني إلى لحظة لم أعرفه فيها؟ أغلقت الدفتر الذي اعتاد أن يحمل أوجاعي، ثم وضعت رأسي على الطاولة، وبكيت... كما أفعل كل يوم. كان يقف أمام الجميع مبتسمًا، ينظر إلى الحضور وهو يتسلّم جائزة "أفضل عسكري في الدولة". بينما كان يرفع الجائزة عاليًا، أعادته ذاكرته إلى الوراء... تذكّر تلك اللحظة التي كانت تقف فيها تصفق له بسعادة، وهو يتسلّم جائزة "أفضل طالب في الجامعة". عادت به الذكريات أكثر، إلى يوم كانا يركضان ويمرحان معًا على شاطئ البحر في وطنهما الحبيب، مصر، الذي عشقه بكل تفاصيله. لكن الآن، كل شيء تغيّر. تنهد تنهيدة طويلة، وهو ينظر إلى الجائزة التي يحملها. لقد أصبح شيئًا آخر. جنديًا في جيشٍ لا ينتمي إليه، سفاحًا اقترف جرائم لا تُغتفر. فجأة، تسلل سؤال إلى ذهنه: "ماذا لو علمت؟ هل ستظل تحبني؟" كان يعرف الإجابة مسبقًا. لو عرفت الحقيقة، لو علمت أنه هو السبب في