مَاذَا عَنْ فَتَاةٍ ضَائِعَةٍ ، هَارِبَةٍ وَ خَائِفَةٌ مِنْ قِطَاعِ الطُّرُقِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ سَرِقَةَ آلَتِهَا الْعَازِفَةِ الْكَمَّنْجَةِ ذِكْرَاهَا الْوَحِيدَةَ مِنْ وَالِدَيْهَا وَ أَمَلِهَا الْوَحِيدِ لِلْعَيْشِ أَنْ تَجِدَ نَفْسَهَا فِي عَالَمٍ مُتَخَفٍّ عَنْ الْبَشَرِيَّةِ بِأَكْمَلِهَا عَالَمٌ مُخْتَلِفٌ، يَفُوقُ الْخَيَالَ ..... لِتَكْتَشِفَ أَنَّهَا فِي "مَمْلَكَةِ الْبَجَعِ" . لْنَرْ ى مَاذَا سَيَحْصُلُ