تسارعت انفاسه يشعر بها وتسبقها نبضات قلبه ، صرخته لازالت تتردد بهذا الممر الفارغ ! " اعلم بانك تسمعني ! لما تتجاهلني ؟ " يشعر بجسده يرتجف لايفهم مالذي يحدث معه ، لما يشعر بانجذاباً مخيف نحوه ؟ ارسلت ملايين الرعشات لجسده حينما تحدث .. هذه المره الالم لم يكن كسابقته يتردد في عقلي وحتى اني استطاعت الشعور بطعمه المرير في فمي .. " رفيقِ "