تتراقصُ أشعةُ الشمس وتتلألأُ النجوم فرحًا وتزهرُ الورود لتنشر عبقها مرحًا. فيقالُ أن إحداهنَّ أتمت ربيعها الثامن عشرا. أيا زهرة أينعت أما حان وقتُ إطلاقُ عبيركِ؟ آنت الساعة لنتنحى جانبًا ونفسحُ المجال لمخيلتكِ الباهرة. تلثّمنا ووضعنا رداء التنكر مطلقين العنان لعقلكِ للسفر عبر أزمنتكِ وموافقكِ وأطلال ذكرياتكِ في رحاب عالمكِ الزمرديّ. انتهينا من واجبنا وحان دوركِ للحدس. فـهل ستتمكنين من توقُّع رسالة كل منا يا فاتنة قلوبنا..؟All Rights Reserved