أنــت لي 💛
  • Reads 71
  • Votes 9
  • Parts 5
  • Reads 71
  • Votes 9
  • Parts 5
Ongoing, First published May 23, 2020
"وإني كنت دومًا حذر حتى لا أكسرك، حتى لا تبقى يديك باردة، حتى لا تسهر لوهلة مع حزن قلبك، كنتُ دومًا هنـا لأجلك. ولكن ماذا عنك؟".
All Rights Reserved
Sign up to add أنــت لي 💛 to your library and receive updates
or
#273انت
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ميل الخلابة cover
عاهرات مجهولات cover
الحُب المجنون  cover
نَتَلاقى وَراء ا�لمَسجِد cover
إغراء والد الشرير cover
Milk ⋆。‧˚ʚ🥛ɞ˚‧。 cover
حروف مَن نار « الوصية»   cover
‏ضاقت الدنيا بشاعر طيب قلبه ضيعه cover
عشك الشيخ فهد للطفله  cover
« 𝐅𝐫𝐢𝐞𝐧𝐝𝐬 𝐖𝐢𝐭𝐡 𝐁𝐞𝐧𝐢𝐟𝐢𝐭𝐬 » cover

ميل الخلابة

11 parts Ongoing

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "