قال وهو يتفحص الاوراق " لماذا لم تُحظرِ أحدٌ معكِ ؟ " تنهدت و شبكت أصابعي بتوتر " ! اخبرتك سابقاً بأنني اعتدت على مواجهة مشاكلِي بمفردي " مسح وجهه المُكْفَهِرّ وابتلع ريقه " انتِ تؤمنِ بالأقدار أليس كذالك ؟ " اردفت بعدما ارتشفت الماء المسكوب في كوبٍ قدمه لي " نوعاً ما ! " ✿ هذه القصة القصيرة بها واقع كبير يلامس قلبك نصيحة اذا قلبك ﻻ يتحمل الحزن الذي تمتلكه هذه القصة ﻻ تقرأها ، لكن ان لم تقرأها ستجهل ماهي أمور الدنيا.. حاصلة على المركز الأول لروايات الطبية 🥇 حاصلة على المركز الأول لروايات 2014 🥇 [complete][مكتملة] 19.09.2014
6 parts