في الحقيقة، الطيبون لا يحظون بالفوز و الانتصار..،إنها لكذبة آمنا بها ونحن صغار كما علمونا أن نفعل. ففي الحقيقة- أو لنقل كما يفرض علينا الواقع - من يفز هو من لديهِ السلطة و النفوز، و حقًا، لا تهم ما هي نواياه الخفية. عزيزي، لا مكان لك في هذا العالم الوحشي! هذا العالم ما هو إلا موطن الضباع. © جـمـيـع الـحـقـوق مـحـفـوظـة البــدايــة:25/5/2020
13 parts