و شاءت الأقدار
  • Reads 3,607
  • Votes 326
  • Parts 13
  • Reads 3,607
  • Votes 326
  • Parts 13
Ongoing, First published May 26, 2020
برمشة عين تنقلب حياتنا رأسا على عقب , أشخاص كنا قد آمنا بوجودهم الدائم قربنا و رسمنا أحلامنا  معهم  , أحباء غادرونا في عدة محطات و آخرون صعدوا على متنها فغيروا حياتنا  و ضمدوا جراحنا 
.
.
.
لكن بالرغم من كل العواصف التي تعصفنا بها الحياة علينا أن نكافح للنهوض بعد الأنكسار و الإستمتاع لأقصى درجة بالحياة 
...
قصة شغرت مقاعدها الأولى شخصيتان مختلفتان عن بعضهما : عهد الفتاة المدللة و إياد الشاب الوحيد يلتقيان إثر حادث مرور تسبب به والدها و هنا ...تلتقي الأقدار
All Rights Reserved
Sign up to add و شاءت الأقدار to your library and receive updates
or
#3اهداف
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي  cover
چمارة گلبي cover
دخيلة الشيخ رائد cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover
الاربعيني cover

شيء من رصيف الدم

42 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام