لا أكتب لأجل القراء أول لنيل الاعجاب إنما أكتب لإطفاء النار المشتعلة في صدري منذ سنين مضت وإن صدقت لم تمضي أبدا رغم سير العمر بي حيث زاد العمر وزاد الألم معه .. سأقدم إهداء إلى أحدهم : ليت تلك السنوات الغابرة لم تجمعنا، اللعنة عليك كم اشتقت لك ..All Rights Reserved