زهرة التوليب
  • Reads 11,752
  • Votes 367
  • Parts 30
  • Reads 11,752
  • Votes 367
  • Parts 30
Complete, First published May 31, 2020
غضب وكره يجتاح قلبه يجعله تائه عن رؤية الحقيقة وخلف تلك الأحداث هناك أطراف تريد الشر للجميع وتحرك الجميع حسب رغبتها ليولد من بين تلك الأحداث الحب ليرفع راية سلام ليتبدل الأسود إلى الابيض بحبه لها  هي سيلينا أميرة قلبه ورفيقة دربه.
All Rights Reserved
Sign up to add زهرة التوليب to your library and receive updates
or
#67خيالية
Content Guidelines
You may also like
انتقامي by BlackRose44547
34 parts Complete
بالنسبة للبعض الانتقام ليس سوا هدف صعب المنال فلمَ يتعبون أنفسهم في محاولات فاشلة منهم في الانتقام و البعض فالانقتام هو هدفهم الوحيد.. لا يهتمون أن ماتوا و هم يحاولون الانتقام.. المهم انهم بذلوا كل شئ حتى نفسهم لأجل انتقامهم أما البعض الآخر يعيش لينتقم.. فهم ليس لديهم سبب للحياة سوا الثأر ممن دمر حياتهم فضمن من تظن بطلتنا الانتقام قرار ما إن تتخذه و تصر عليه لن يستطيع أحد أن يوقفك.. ستصل إلى هدفك لا محالة فهم ضعفاء أمام إصرارك ربما عذبوها لكن إيمانها و إصرارها كان أقوى من تعذيبهم لها.. مهما فعلوا لن يستطيعوا جعلها تتراجع عن قرارها لم تكن ضعيفة بل قاومت كثيرا و ظن البعض أنها لا تموت O.O هي صغيرة لما يفعلوه بها.. هي أجمل من أن تمضي حياتها هنا.. هي لا تستحق أن يُفعل بها كل هذا.. هي كانت كالملاك تسير على الأرض هي الآن اصبحت أشبه بجثة هامدة لا تزال بها بقايا الروح الموت ليس النهاية بل هو بداية لحياة جديدة و ثق تماماً أنه سيكون هناك من يسير على خطاك ليصل إلى هدف ام تستطع انت الوصول إليه قد تتعجب مما تقرأ ولكن هذه كانت حياتها.. لن أجبر أحد على قرأة قصتي ولكن سأدع الأمر لفضولكم ;)
You may also like
Slide 1 of 10
انتقامي cover
بعد منتصف الليل  cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
حمامة بين أنياب الفهد cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
"أبيــض وأســــــود" cover
~العوض فيما اختاره الله ~ cover
عبرات كردية cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
يوميات فتاة السرطان cover

انتقامي

34 parts Complete

بالنسبة للبعض الانتقام ليس سوا هدف صعب المنال فلمَ يتعبون أنفسهم في محاولات فاشلة منهم في الانتقام و البعض فالانقتام هو هدفهم الوحيد.. لا يهتمون أن ماتوا و هم يحاولون الانتقام.. المهم انهم بذلوا كل شئ حتى نفسهم لأجل انتقامهم أما البعض الآخر يعيش لينتقم.. فهم ليس لديهم سبب للحياة سوا الثأر ممن دمر حياتهم فضمن من تظن بطلتنا الانتقام قرار ما إن تتخذه و تصر عليه لن يستطيع أحد أن يوقفك.. ستصل إلى هدفك لا محالة فهم ضعفاء أمام إصرارك ربما عذبوها لكن إيمانها و إصرارها كان أقوى من تعذيبهم لها.. مهما فعلوا لن يستطيعوا جعلها تتراجع عن قرارها لم تكن ضعيفة بل قاومت كثيرا و ظن البعض أنها لا تموت O.O هي صغيرة لما يفعلوه بها.. هي أجمل من أن تمضي حياتها هنا.. هي لا تستحق أن يُفعل بها كل هذا.. هي كانت كالملاك تسير على الأرض هي الآن اصبحت أشبه بجثة هامدة لا تزال بها بقايا الروح الموت ليس النهاية بل هو بداية لحياة جديدة و ثق تماماً أنه سيكون هناك من يسير على خطاك ليصل إلى هدف ام تستطع انت الوصول إليه قد تتعجب مما تقرأ ولكن هذه كانت حياتها.. لن أجبر أحد على قرأة قصتي ولكن سأدع الأمر لفضولكم ;)