ها أنا في قمة سعادتي وانارة الفرح تنير حياتي لا أحمل اي جراح في قلبي سمائي ملونة بألوان الفرح ولكن فجأة وبدون أي سابق إنذار... تبلدت سمائي بالغيوم السوداء وعكرت صفو لونها وانقطع حبل أنارتي وعم الضلام... نظرت الى طريقي المضلم لأرىٰ بصيص... من الضوء في نهاية هذا الطريق ركضت مسرعة لأصل اليه واذا بعثرة توقعني وشوكة تطعنني... ليكون طريقي ممتلئ بالعثرات ومزروع بالاشواك وما أن انهض لاكمل سيري واذا بي أتعثر فهل عثراتي ستسمح لي بالوصول؟ "جبروت السنين" # سندريَلاAll Rights Reserved