تخيل حياةٌ تمضي من دون كلل أو تعب تُمر علينا الأيام ف الأمس يشبه اليوم يشبه الغد دون أي إختبارات ، لتتغير حياتك في يومٍ واحد بعد أن كان معك المال تفقده و بعد أن حظيت بدفئٍ العائلة سُلبت منك ، لتُبني في داخلك فطرةٌ الإنتقام و تنتظر الله أن يغدق عليك بالخير لقوله "لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا " ف يُقال أن غيداق هو رجُلٌ كريمٌ جوّاد مُناصراً لكلمة الحق يحتمي إليه الناس ف من كان حائراً يذهبُ إليه و عند ذهابه لا يقدر على الخروج مره أخرى ، ليصبح سجين غيداق .All Rights Reserved