هي لا تعلم شئ عن ذلك المجهول القابع بين جدران منزلها.. يختبئ يراقبها يترصدها لا تعلم ان كان من عالمنا أم من عالم آخر يتعدي حدود مخيلتها .... ينتظر أوقات ضعفها يأسها لينقض عليها و يسلبها حياتها... تخشي الهروب لم تحاول و لن تحاول استسلمت له فسارت دميته خيوط حياتها بين يديه يحركها كيف يشاء.... فهل!!.. سيستطيع سلب حياتها أم سيمنحها حياة أخري........ القصة مكتملة أتمني أن تنال إعجابكم.... بقلمي:ميرو ابراهيم القصة مكتملة...All Rights Reserved