Story cover for عيون الشيطان ( الإنتقام) by Daneakhaled0
عيون الشيطان ( الإنتقام)
  • WpView
    Reads 14,782
  • WpVote
    Votes 499
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 14,782
  • WpVote
    Votes 499
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 03, 2020
ملاحظة: يلي ماقرأ الجزأ الأول من الرواية مارح يفهم الأحداث



أخرجه من شروده صوت رنين هاتفه برقم مجهول ليقول

"إن كنت تريد أن تبقى ابنتك على قيد الحياة تعال لوحدك"

خرج مسرعاً متوجها إلى ذلك المكان المجهول فحياة ابنته على المحك

اتصل بأخته لتجيب فعلم أنه فخ ليلحق بوالده قبل فوات الاوان وصل إلى المكان كان يفصله عنه بعض السنتيمترات كان سيخطو تلك الخطوة لينفجر المكان بكل من فيه نظر إليه ليبدأ بالصراخ


" أبييي لاااا" 


" لقد مات"


" لم نجد الجثة بعد وقلبي يقول أنه مازال حياً" 


" ودع شقيقتك"


" لقد ظننتك صديقي وكدت أقول لك اخي" 


" أردت الإنتقام..الإنتقام لموت والداي" 


أخرج سلاحه ليوجهه إلى رأس تلك التي تكاد تموت من شدة خوفها بينما الآخر ينظر ولا يعرف كيف سينقذها أغمضت عينيها مستعدة لإستقبال الموت لتسمع صوت الرصاصة مرت ثواني ولم تشعر بشيء هل هذا هو الموت حقاً فتحت عينيها لتجد انها لا تزال على قيد الحياة نظرت إلى الأرض لتجده جثة هامدة

" هل اشتقتي لي" 

نظرت إلى مصدر الصوت لتفتح عينيها بصدمة كبيرة وتقول


" لا..لا مستحيل"
All Rights Reserved
Sign up to add عيون الشيطان ( الإنتقام) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
ملوك العالم السفلي by JanaHendaw
7 parts Ongoing Mature
'بعد تحقيق الانتصار ،، اشحذ السكين' 'من يدخل ذلك العالم لا يستطيع الخروج منه' ............ القتل ، الدماء ، البرود ، الالم ، الخيانه كل هذا يكون في شخصية المافيا لكن هو لم يكن مافيا من البدايه ،، انجبر علي دخول ذلك العالم الملئ بالدماء والقتل كل ما يعرف به لغة القتل كان في سن لا يسمح له بالاختيار لم يكن يعلم حتي اسمه ولكنهم أجبروه علي ذلك لم يعطوه حتي فرصه للاختيار ومتي كان ذلك العالم يعطي فرص نشأ علي القتل ، الدماء ، الالم ، الخيانه ، البرود وعاش بهم حتي ظهورها من جعلته لا يفكر سوا بها ، من ينام ويستيقظ علي ذكراها حتي عادت له ،، لكي يكملوا قصتهم معا "إيليڤر كغاني" ................... كانت تعيش حياه مليئه بالخوف مع اهلها تنام وهي واضعه سكين أسفل وسادتها حتي لا تقتل لم تكن هي فقط بل وعائلتها التي كانت لها كل شئ ولكنهم ذهبوا ببساطه بسببهم من سوف تجعلهم ينحنون فقط لذكر اسمها سوف تجعلهم يخافون لذكر اسم عائلتها الذين استهانوا بهم لم يكن في بالهم أن لتلك العائله ابنه سوف تجعلهم يركعون لها "إيڤيلينا كروڤا" ********** - هذه الروايه من تأليفي ،، اذا وجد تشابه بينها وبين اي روايه اخري ،، فهذه مجرد صدفه فقط ............ - لا اسمح بأي اقتباسات من روايتي ....... وأخيرا: لا تحكم علي الكتاب من غلافه ............
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 by Rffass7680
6 parts Ongoing
في مدينةٍ لا تنام حيث الظلال تتحدث أكثر من الضوء تتقاطع طرق يونا الفتاة ذات الملامح الهادئة والروح المتمردة وأدريان زعيم المافيا الذي لا يجرؤ أحد على النظر في عينيه دون إذنه لم يكن لقاؤهما الأول بدايةً بل كان صدمة ضربت سيارته جسدها وضربت كلماتها غروره صرخت شتمت تحدّته كأنها لا تعرف من يكون أو أنها عرفت ولم تهتم وقف أمامها مذهولًا لم يكن معتادًا أن يرفع أحد صوته عليه فكيف بها وهي تقذفه بالكلمات كأنها لا ترى فيه سوى رجلٍ متهوّر وفي عينيه وُلد وعدٌ لا يُكسر سأجعلها تندم ومن هناك تبدأ الحرب كراهية متبادلة تتصاعد مع كل نظرة وتشتعل مع كل صمت لكنّ الكره في بعض الأحيان ليس سوى وجهٍ آخر لمشاعر لم تُفهم بعد وما يبدو في البداية سقوطًا في العداوة قد ينتهي بسقوط أعمق في الحب ومع كل خطوة يخطوها كلٌّ منهما نحو الآخر تتآكل المسافات وتشتعل الأسئلة من الضحية من الجاني ومن الذي سيسقط أولًا في نهايةٍ لا تُقال ولا تُفهم بسهولة حيث لا تدري هل انتهت الحكاية بالحب أم أن الحب لم يكن سوى خدعة أكبر........
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. by infiato
3 parts Ongoing
ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..
رواية .. تيروريسموس  by nadamahmoud67
23 parts Complete
تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس البيدج بتاعتي على الفيس بوك باسم قصص وروايات بقلمي ندى محمود وهتلاقو لينكها في الوصف الشخصي على صفحتي على الواتباد
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 9
الماء والنار cover
SCARLET OATH || العَهْد القُرْمُزِي cover
ملوك العالم السفلي cover
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 cover
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. cover
 احببت فتاة قوية cover
رواية .. تيروريسموس  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
عشقت صغيرتي  cover

الماء والنار

20 parts Ongoing Mature

الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و