ذكريات عابث
  • Reads 2,922
  • Votes 154
  • Parts 4
  • Reads 2,922
  • Votes 154
  • Parts 4
Complete, First published Jun 04, 2020
شاب قضى شبابه يعبث بقلوب الفتيات ويوقعهن في شباكه دون أن يؤنبه ضميره على أفعاله ولكن في النهاية كان الحكم لعدالة السماء.
All Rights Reserved
Sign up to add ذكريات عابث to your library and receive updates
or
#87عبرة
Content Guidelines
You may also like
قابل للكتمان (كاملة) لـ خديجة السيد من (سلسلة رجل شرقي منقرض) by vbnjhhgbhhv
52 parts Ongoing
تدور أحداث الرواية حول (منذر) الأبن الأكبر الذي يعاني من معاملة عائلته السيئة وخاصة والده (شاهين) الذي يضغط عليه طوال الوقت ليتحمل المسؤولية الكاملة، حيث أن الأخ الأصغر يعاني من مرض القلب! ويصبح الأخ الصغير محط أنظار الأسرة بأكملها، ويفرق والدهم في المعامله بينهم خوفًا من تدهور حالة الأخ الصغير! و تدلله الأم كثيرًا. وبمرور الوقت تعتاد الأسرة على ذلك وتنسى الأسرة الاخ الأكبر أنه يحتاج أيضًا إلى الاهتمام. ويبدأ منذر يشعر بأنه منبوذ وشخص وحيد حقًا، لأنه منذ طفولته تحمل كل المسؤولية واضطر إلى تقديم الكثير من التنازلات بسبب مرض أخيه، بالإضافة إلى معاملة والده القاسية والشديدة. وبسبب تلك التجارب السيئة يصاب بعقدة نفسية تنتج عنها شخصية ضعيفة ومهزوزة وفقدان الثقة بالنفس... والأمر لا يتوقف. هنا؟؟ حيث بعد زواجه الأول الذي تم بناءً على رغبة العائلة، يكتشف منذر أمراً يشكل صدمة كبيرة له و مخزياً! ويبقى في هذه الدوامه لكن مع إصرار الأهل على رغبتهم في زواجه للمرة الثانية، يضطر للموافقة، لكن هذه المرة سيبحث عن شخص قابل للكتمان حتى لا يفضح سره!
You may also like
Slide 1 of 9
عجائب العشق 1 cover
 "جِنان رسمي"  cover
My Lifeline  cover
حرر هواك فالحب بات معلنا  cover
بين العدو والأخ  cover
قابل للكتمان (كاملة) لـ خديجة السيد من (سلسلة رجل شرقي منقرض) cover
The Lost Mafia Princess cover
شيطان البراكين بقلم: فاطمة رأفت cover
مرة كالعلقم  cover

عجائب العشق 1

29 parts Ongoing

"في عوالم مليئة بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تأخذنا رواية عجائب العشق في رحلة بين صفحاتها المتعددة المليئة بالحكايات والتي تكشف عن وجوه الحب . بين الشغف والحب، الحزن والخيانة ، الأمل واليأس، يعيش الأبطال قصصًا تختبر قلوبهم وتغير مصائرهم. فهل يستطيع العشق أن ينتصر على كل العواقب؟ أم أن لكل حب نهاية لا مفر منها؟"