عدوية لم يقدر أن يسامح بنت السلطان عما فعلته به
فكان يذهب لبحر إسكندرية كل يوم يشكي له همومه
فيرد البحر عليه بمزيد من الآلم والشوق
ورغم هذا بعدما عادت بعد سنوات وجد نفسه مازال يحبها
رغم كل ما كان .. فهي بنت السلطان... حبيبة هو
هو مثل الغيث يمطر بحبه وحنانه رغم صلابته وحدته وجديته المستمره الا انه غيثي .
كالغيث أنت كلما مررت علی قلبي ارتوی.?
هو كا الكفيف ف حبها لا يري مدي انزعاجها و غضبها من غيرته الزائده و عصبيته و سيطرته و تحكمه المزعج بها لا يري كل ذلك كل ما يراه انها تشبه الماس كل ما عليه فعله هو تخبئتها بعيدا عن كل تلك الاعين اللعينه .
# دنيا _ صابر
# غيث