كانت الاحلام تناديني و المجد ينتظرني ، التقيت بك فلم اعرف لما عدت لرحم امي ، ثم حاولت الخروج من هذا الظلال فما كان من عاطفتي الا ان تسحب ساقي نحوك ، ابتليت بقلبا مال اليك فجعلتني اميل الى شجرة رغباتي مثل الطفل البكاء الذي يبكي على قبر امه ، ليتك لم تكن و ليتني لم اجدك ليت الساعات تخطوا نحو الخلف قليلا ليت قلبي يجهض مشاعره و تنتهي هذه المسرحية الهزلية التي تسميها " حب " الرواية للمستذئبين . . . 2020 / 6 / 7 . . . تحذير 🚫🔞🚷❌❌❌❌❌❌❌ يمنع دخول من هم دون سن ال ١٧ او ال ١٨ عشر حفظا على عقولكم لما هو غير ملائم لها كونكم صغارا و لمن يخاف من المثليين فهذه الرواية مثلية الرجاء عدم الدخول ان كنت ضد المثلين او كنت تبغضهم او ان كنت تريد النصح و ادعاء الدين فشكر لك لا حاجةAll Rights Reserved