نضع قيودا حول أنفسنا نرى فيها خلاصنا و قوّتنا التي نواجه بها مخاوفنا، نتناسى أنّ العمر يمضي و جمال الشباب يبهت وأنّه علينا أن نعيش كما ينبغي أن نعيش و أن لا نهاب القدر فنحن مهما فعلنا لا يمكن إلاّ أن نهرب من قدرنا إلى قدرنا. طرق مختلفة علينا سلكها ، أن نكون فالحين هل يعني حقا أن نكون مقيّدين و غارقين في جحيم بؤسنا أم أنّ الخلاص يكمن في صقل حريّتنا الحق؟ بقلم : آية الورتانيAll Rights Reserved
1 part