قد يكون القمر السبيل للوصول إلى من تحب ؛ أن تكون نائماً وتشعر بالبرد يتخلل عظامك فتراودك تساؤلات من أين يأتي؟ وكيف ؟! ألم يروك نائماً...! لِم لم يغلقوا النوافذ ؟ تباً! لكنه ليس هنا ليطمئن عليك كما أعتدت!! ما الذي يحدث انه هنا وقد أتى، دخل كعادته مبتسما يشعرك بالحياة اتجة مباشرة لتلك النافذة المزعجة ليسد عنها الخلل ويقوم بغلقها؛ تغرق بملامحة التي اشتقت لها نظراته الحنونة التي تشعرك بالأمان ابتسامته التي توهج النور بصدرك والسلام ؛ تأخذ هاتفك كي تلتقط له بعضٍ من الصور حتى تعود لها من حين لآخر تلتقط الأولى والثانية يبدو أن هاتفك قد ٱصيب بالجنون لم يظهر بالصورة، حان الوقت لتفرق هذا البعد وتنهي الشوق بحضنة الدافئ لكن وقبل الوصول إلية يشع النور من حولك ويسلط على عينيك ولم تعد تستطع الرؤية فتحاول..وتراة قد تلاشى تفتح عينيك وترى القمر أمام عينيك والنافذة لازالت مفتوحة كان ذلك جزء من حلم ان رأيتك أبي ،لكنك حي بقلبي وان قالوا مت هذا ماحدث عندما اكتمل القمر وكأنه يخبرني: في كل مره تشتاق إلية أنا هنا فلتنظر إلي 🌝 #_تكتك #تصويري_للقمر_بعد_عدة_محاولاتAll Rights Reserved