أسيرة هوس السادي "18+" (باللهجة الجزائرية)
  • Reads 1,540,493
  • Votes 35,286
  • Parts 200
  • Reads 1,540,493
  • Votes 35,286
  • Parts 200
Ongoing, First published Jun 09, 2020
بين للتمرد والقسوة وقعت أسيرته... اذاقها العذاب ألوان فتمردت عليه عاندتنه ولم تستسلم... إلا ان حولت قسوته لعشق وعزفت ألحان عشقها على أوتار قلبه... فإنقلب السحر عالساحر وتحول من آسرها لأسيرها هي أسير قلبه العاشق لها... في لحظة... تتقلب بهم لموازين.. أهي صدفة أم قدر محتوم... انتقام.. تحدي.. دم ثأر.. عشائر.. عادات وتقاليد... ماضي وحاضر.. فهل هناك احتمال للمستقبل؟!!.. حب بين الأسيرة والمهووس.. عشق بين الأسير وملكته

قصة هوس سادي لرجل اخطأ اغتصب فإبتلى بجحيم ضحيته.. لتصير فيما بعد ملاذه وسكينته

#هي: قطة شرسة أبت الترويض.. جريئة حد الجنون.. دمها ثأئر.. وإن خيرت.. أختارت الموت.. بدل الخضوع.. هي لا تحب بل تدمر
#هو: أسخن من الجمر🔥عالحجر.. شغوف بهوسه.. سادي.. متعصب.. لامبالي.. مزاجي ومتقلب.. لحوح.. لايقبل الرفض.. هو لا يركع بل العالم يركع له

 #أسيرة_هوس_السادي..
المركز 01 : حكايات ( 12 / 2 / 2020)
المركز 03 : هوس ( 06 / 11 / 2020) 
المركز 05 : سادية ( 20 / 1 / 2021)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أسيرة هوس السادي quot;18+quot; (باللهجة الجزائرية) to your library and receive updates
or
#11مغامرة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الج�زئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
هوسي بأختي +21 cover
الخادمة الصغيرة  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

90 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.