لست فتى | I'm Not a Boy
  • LECTURAS 4,277
  • Votos 360
  • Partes 14
Regístrate para añadir لست فتى | I'm Not a Boy a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#454ضحك
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
𝑼𝒏𝒖𝒔𝒖𝒂𝒍 𝒔𝒐𝒄𝒊𝒆𝒕𝒚 ~مجتمع غريب~ de mar2lina
22 Partes Concluida
منذ دلوفي لمواقع التواصل والتعمق بهم تظهر أشياء غريبة والتي لم أكن أهتم بها كزواج القاصرات والإجبار ، العنف ضد النساء، المثلية، الإغتصاب، والذكورية والنسوية.. و إنتاب فضولي بعض العناصر التي سنعيشها بالرواية?!..... التمييز بين الفتى والفتاة!! عنصر مهم صحيح؟؟ مالشيء الغير مشترك بهم الذي يؤدي للتفرقة والعنصرية..... مجتمع متناقض بمعنى الكلمة نعيش به يفرضوا تقاليد قديمة على أبنائهم بدون أخذ أرائهم حتى لما لا يقتنعوا أن لكل جيل تقاليد... و كل الحق يعود للفتاة حتى لو لم تكن هي المخطأة... و الكلمة التي يقولونها دائما الفتاة مكانها المطبخ والبيت؟! أليس لديها حق في عيش حياتها كبقية الفتيات والتمتع بالحياة... نحن نعيش في مجتمع مصاب بلعنة العادات والتقاليد تخيل يا عزيزي القارئ أن تنجب الام وليها ولكونه رجلا يحق له بشكل كامل التحكم بحياة إخواته البنات بحجة أنه أكبر منهم.!! حتتى إذا أخطأ الفتى بشيء ما كل مايفعلونه هو محاولة التستر على ماقام به ومساندته ولو كانت الفتاة لقلبوا المكان رأس على عقب وأحيانا تصل للقتل والضرب بمجرد ماذا خطأ بسيط... نفس ماقلته من أشياء فوق ينطبق على حياة ريفين التي عاشت أشياء تكبر عمرها بكثير وسط هذا المجتمع الذكوري والذي بسبب خطأ صغير يقلب حياتها إلى جحيم.. هل ستتخطى ما
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
Daddy issues.||مشاكل أبوية cover
عاجر  cover
سر بين السطور  cover
𝑆𝑃𝑌 𝐵𝑢𝑡 𝐵𝑜𝑦𝑓𝑟𝑖𝑒𝑛𝑑. cover
𝑼𝒏𝒖𝒔𝒖𝒂𝒍 𝒔𝒐𝒄𝒊𝒆𝒕𝒚 ~مجتمع غريب~ cover
JUNGKOOK cover
Marido: JK cover
𝗙𝗼𝗻𝗱 𝗼𝗳 𝗬𝗼𝘂 cover
love school  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

104 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.