تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه
مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها
يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل
،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين
الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،