مكاتيب ثوريه ⁦🇮🇶⁩💛
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 343
  • Всего голосов 49
  • Части 10
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 343
  • Всего голосов 49
  • Части 10
Текущие, впервые опубликовано июн. 11, 2020
انه حريتي قضيتي
تعيش اعيش
تموت وياها اندفن 
و لا تفكر تعتقلني انه ما تلگاني بيه
أنه صرخه بكل گلب باگه الحزن
الثائر براس الشعب مو بالسجن ..!⁦🇮🇶⁩💛
Все права защищены
Подпишись, чтобы добавить مكاتيب ثوريه ⁦🇮🇶⁩💛 в свою библиотеку и получать обновления
or
#414العراق
Руководство по содержанию публикаций
Вам также может понравиться
وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ  от nine_823
51 Часть Текущие
" تجُمـع قصتنا بين خيوط الحُب والفقـد ، الفقد الذي نكشف منه الحقائـق المخفيـه والحُب الذي يتلاشى ليصبـح صَدمه وعقَد ليس لديها نهايه لتتداخل فيها الصدَف والأقدار لتنّبت اسئله لا جواب لها ، لنتساءل مع بعضنا كيف شائت الأقدار لجمع العواصف ،ونكشَف هوية أشخاص لم نكن نتوقع افعالهم لتتمزق الأعصاب من شّده القهر ، وعن القرارات المصرّه للفراق ، وتتأجح مشاعر الوحُشه للديار لكن نفقد الأمل باللقى ، عندما تجمع الكوابيس بشخص يفقد السيطره على نفسه لكشف هويه القاتّل ، هي صراع إنساني تستعرض فقد سيطره الروح من القيود المحاطه به ، ونكشف حكاية مخفيـه مغلفه بين صفحات الكتب المخفيه لااسترجاع ذكريات موجعه للانتقام ، وتنساب مشاعرنا مع الألم وعدم الاستسلام ، ولنروي روايه خياليه يعبث في طياتها بعضّ من الواقع السعيـد فِـي ازهر سنينها وأبهى تجلياتها " - وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
ازقة الحب cover
{ شَاء قلبَي حُبك النرجسيَ } cover
الله ياغرامٍ اعذّب من قصيَد  cover
بين ضلع و بين روح ( مكتمله ) cover
دريت إن القطيعه رغبته وان الغرام اوهام وانا الي كنت أظن الحب أحنا سادة أسياده cover
حاير على أهداب اليّهَم cover
مُناي يهل غيثك ويسقي جفا روحي cover
ابيع لاجلك باقي الناس واشريك وتصير وحدك بين رمشي وعيني cover
بَيْن ظِلال العُيُون cover
وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ  cover

ازقة الحب

42 Части Текущие

احَبّت احدهُم وآخر يُحبها غالَبت التّقاليد والأعرافَ من أجله ظَنًّا مِنها أنّها ستكُون مِن نَصيبَه ليَحاربهُم الجميع على ذلك الحُب المَمنوع هيَ حَاربت من اجِل مَن تُحب بَينما مَن أحَبها حَاربَ حُبها أسيكُون لهَا نَصيبٌ مَع مَن هَوى قَلبُها أم للقدَرِ خَبايا تُعارض مَا تُريد؟