قبرك بين صمام قلبي
  • LECTURAS 43,244
  • Votos 1,170
  • Partes 20
  • LECTURAS 43,244
  • Votos 1,170
  • Partes 20
Concluida, Has publicado jun 12, 2020
ماذا لو أحببتك بعد الفراق او أكتشفت حُبك بعده!!.. وجدتُ أنك استعمرت قلبي أو حُفرت داخله استعمرته واستوطنته ولم أعلم إلا بـ الرحيل ولـ سوء حظي أو حُسنه أحببت هذا الإستعمار .. الحب مُستعمر محبوب ..
*البداية 12/6/2020
*النهاية 20/6/2020
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir قبرك بين صمام قلبي a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#127احبك
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
وجع القلب de user14009502
15 Partes Continúa
عندما تحرق يدك في النار بالغلط بتوجعك...عندما تسكر قزازه وقزازه دخل في ايدك بالغلط بتوجعك...وعندما تمشي ودست على رجلك على حاجة حاده بتوجع...لكن عند الغدر والخيانه سوف يتوجع قلبك وليس ايدك او رجل او رأسك لا بل قلبك...عندما تعيش حياة قسوة وألم وحزن وكل يوم شخص يهين فيك ويجرحك ويزعلك يتوجع قلبك...وتحبس دموعك لكي لا يرأى هذا الشخص ضعفك...وعندما تكون بمفردك تهبط دموعك بشده وغصب عنك لن تقدر تستطيع ان تحبس دموعك لتنفجر في البكاء وتكتم شهقاتك لكي لا احد يسمعك ويجرحك اكثر...فوجع القلب صعب ولا يستحمل...ف ان وجعك قلبك من كلامهم سوف تصبر...ف ان وجعك قلبك من افعالهم سوف تحبس دموعك...لكن ان قال لك شخص كلمة جرحتك بشدة كانها رصاصه دخلت الى قلبك لتنفجر في البكاء...فوجع القلب هو صعب كثيراً واصعب مما تتخيلوه...ف ان كان اشخاص يضحكو بمرح وسعادة كثيراً ويبان عليهم السعادة لكن عيناهم تخفي الكثير من الحزن والوجع ويخفون الضعف ويظهرون القوة على ملامحهم...لكن هناك وجع كل دقيقه وكل ثانية وكل لحظه تمر تزيد اضعاف...فهو وجع القلب...وما ادراكم ما هو وجع القلب..
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الأشيب  cover
حياة الجحيم لي لكن ليس لهم cover
وحيده تعافر الحياة ( كامله )  cover
وجع القلب cover
أحببتُ شيخاً  cover
أحبك في صمتي(مكتملة) cover
هى و أخوتها 1 / صابرين شعبان  cover
ملتزمه سكنت قلبي ❤😍  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.