في نهاية المطاف تدرك كم كنت غارقاً في وَحل؛ وَحلِ أفكار من حولك. تائها، تريد الهروب و النجاة منه لتبحث عن الملاذ الذي تحلم به. فهل أجرمت عند خروجي من هذا الوحل هربا بعيدا عنه؟.
"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟